تجردت أم تقيم بجده من أي مشاعر آدمية، لتلقي بطفلتها الذي لم تبلغ من العمر سوى دقائق معدودة من نافذة دورة مياه منزلها إلى أرض فضاء بجواز منزلها.

وكانت الطفلة التي لم تنفصل حبلها السُري بعد، قد سقطت ،و لم تصدر أي صوت، ولا يظهر عليا آثار الحياة .

و باشرت الجهات الأمنيه موقع الحادثة ، بعد أن تلقت بلاغاً من من مقيم عن وحود طفلة حديثة الولادة على الأرض الفضاء، و تمكنت الجهات الأمنية من كشف علاقة بين أم الطفلة و عشقيها ، مبررة جريمتها قائلة أن الطفلة ولدت متوفاه فألقت بها من دورة المياه.