أسقطت خدعة البطاقات البنكية، الكثيرين في فخ عمليات النصب والاحتيال، وذلك من خلال إرسال رسائل نصية إلى الجوالات تطالب الأشخاص بتحديث بيانات الصراف الآلي وتزعم حظر بطاقة الصراف الآلي.
ويعمل المحتالون على توريط العملاء بالحصول على معلوماتهم الشخصية وبياناتهم البنكية لتمكين المحتالين من تنفيذ عملية الاحتيال بشكل أو بآخر؛ فيما يطالب المواطنون هيئة الاتصالات والجهات الأمنية بتتبع الأرقام التي ترسل هذه الرسائل بشكل عشوائي.
وناشدت شركات الاتصالات عملاءها بالإبلاغ عن الرسائل الاحتيالية التي تصلهم حتي يتم التعامل معها بما يساعد على القبض على أصحابها أو إيقاف الخدمة عن هذه الخطوط؛ محذرةً من التعامل مع هذه الرسائل إلا أن البعض قد يقع ضحية لها.
التعليقات
مناويج
الاوله شكر جثير لصدى..
اذا قال ملقاط ثبتوا الخبر يثبتوه
والثانيه اذا تكلمنا ..شركات الأتصالات تتسمع الهرجه أو أذن من أقط وأذن من سمن..؟
حتى أنا وزوجتي وصلتنا نفس الرسالة وبلغنا عليها من جوالاتنا على 330330. أصلاً أكبر علامة على زيف الرسالة هي اللغة العربية المكسرة “لأنك لم يكن لديك حتى الآن التحديث” واضح انها ترجمة قوقل/جوجل/غوغل/عوكل ?
السؤال كيف روجوا رسائلهم الدعائيه بهذه الكثره حتى انا وصلتني رساله بتحديث بيانات الحساب البنكي
جت ملقاط رساله مماثله…
طالما هو جوال محلي فيسهل القبض عليه…ثبتو الخبر على الشريط حتى يدلي ملقاط بدلوه
اترك تعليقاً