أكد عضو هيئة كبار العلماء المستشار في الديوان الملكي، الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد المطلق ، أنه على أولياء الأمور، الانتباه لأبنائهم والبعد عن القسوة والشدة ،خاصة مع انتشار الموجات الإلحادية الي تستهدف الشباب والمراهقين.
وأوضح المطلق أن استخدام الشدة والقسوة مع الأبناء، هو السبب الرئيسي في بعدهم عن الدين.
وشدد على أن الرفق بالشباب والمراهقين ودعوتهم إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة وبيان وسائل الشر إنما هو أزكى الطرق لعلاجهم.
ودعى الأسر للتقرب إلى أبنائهم باللين والحوار، مستشهدًا بقول الله تعالى: ” فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ لِنتَ لَهُمْ ۖ وَلَوْ كُنتَ فَظاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ ” .
وقال : ” ما يجب على الآباء والأمهات أن يعرفوه، أن علينا الدعوة وليس علينا الهداية ” ، محذرًا من أن وسائل التواصل الاجتماعي هي منفذ للملاحدة يدغدغون من خلالها مشاعر أبنائنا وبناتنا.
التعليقات
الله يجزاك خير ياشيخ،وينفع بعلمك،
وش رايك ياشيخ في افتتاح معهد تعليم الشباب دورات الموسيقية على آلة الكمان
وكذلك افتتاح برنامج تدريب الفتيات على الصوتيات والشيلات
هل هذا يعتبر من التربية الحسنة أو السئية وماهي الأثار المترتبه على الدين والعقيد وعلى المجتمع المسلم
الله يجزاك خير ياشيخ،وينفع بعلمك،
اللهم اهد ضالنا وأصلح أحوالنا وتول أمرنا وأحسن عاقبتنا وجنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن!
الله يجزاك خير ياشيخ،وينفع بعلمك،
اللهم اهد ضالنا وأصلح أحوالنا وتول أمرنا وأحسن عاقبتنا وجنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن!
……………………………………
” … خاصة مع انتشار الموجات الإلحادية الي تستهدف الشباب والمراهقين. ” بوركت يالشيخ مطلق. اول اعتراف ، ولو مبطّن، من قبل شيخ و ومستشار في الديوان الملكي، بتفشي هذا السرطان الخبيث داخل المجتمع ،. الخطوة الثانية هو ان يكون له ولأمثاله من الدعاة الشجاعة بالاعتراف بدورهم الماضي في التشدد بالمنهج الآحادي السلفي الوهابي في خلق فراغ عقائدي لدي الشباب والفتيات وعدم تثقيفهم الكافي لهم عن الشبهات التي من الممكن ان تجرّ الواحد الي سلوك تلك المسارات الالحادية. ثم اعطاء الشباب والفتيات الحرية الكاملة – في دراسة ميدانية – للتعرف عن اسبابها ونشأتها وأسباب التعلق بها ومن ثم خلق خطاب ديني حضري غير متشدد ولا متعسف ويأخذ بلآراء والمذاهب المتعددة، ضمن إطار إسلامي، ويُعطَي للشباب والفتيات الحق في الأخذ وإختيار ما يراه او تراه ايسر له او لها. اما التقليل من الديانات وبل ومن مذاهب إسلاميةأخري خاصة الأحناف الذين يمثّلون نصف عدد المسلمين السنّيّين في العالم او بعقائد الماتريدية والاشاعرة، او الزيدية والاباضية، فمصيرها الفشل كما رأيناه في ابتعاد الشباب والفتيات عن الدين الحنيف وما نراه في قضية رهف ومن سيتبعها، والتشويه علي سمعتهن، وقضية السعوديات المسجونات لخير دليل علي فشل الاسطوانة المشروخة بأن منهجنا فقط علي الحق، وغيرنا كلهم ضمن ٧٣ فرق الداخلة في النار.
الدعوة باللين وبالمعرفه والحكمه افضل طريقة لتوضيح الامور للاولاد
العنف لا يولد الا العنف
الحاد وكفر
أعوذ باالله
لاصارت الدعوى الحاد
جب الخيزرانه
وشغلك لايختلف?
جزاك الله ياشيخ وبارك فيك .. آمين ,,
جزاك الله ياشيخ وبارك فيك .. آمين ,,
اترك تعليقاً