في واقعة غريبة، أقدم سجين أمريكي على الانتحار داخل السجن هربًا من قسوة انتظار تنفيذ حكم الإعدام عليه.
وكان السجين ” سكوت دوزيه ” ، قد حُكم عليه بالإعدام لقتله اثنين من تجار المخدرات، عثر على جثة أحدهما عام 2005، وعثر على الآخر قبل ذلك بـ 3 سنوات مقطعا بعد أن اختطفه سكوت وقتله.
وتأجل إعدام سكوت البالغ من العمر 48 عاما عدة مرات، ما أدى به للقيام بعدة محاولات انتحار بسبب قلقه الدائم من الإعدام.
وانهارت أعصاب السجين، ولم يكن قادرا على الوقوف عندما تم تأجيل إعدامه بحقنة قاتلة للمرة الثانية عام 2017.
وبعد محاولات عدة تمكن سكوت من الانتحار بعد أن ترك رسالة أخيرة سجلها صوتيا، اعترف فيها بأن ” حياته لا تستحق شيئا ” .
التعليقات
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
تعب من عذاب الانتظار
الموت حق وكـل نفـسٍ تذوقـه .. مير البلا من ذاق موته ولا مـات
من واحدن قلب المعنـى يسوقـه .. وبـدل ليالينـا الهنيـه بـونـات
الله مـن قلـبٍ وسـاعٍ فتوقـه .. هيهات يامن يدرك الصبر هيهات
والعين عيـت نومهـا لا تذوقـه .. ونفسي طموحه للامور البعيـدات
والنفس من سبة هواها محروقه .. ولاشفت وياه الهنا بضع ساعـات
غديت مثل اللي محـارب مذوقـه .. او مثل من يندب على فايتٍ فـات
ياصاحبي كلـك حـلاوه ولوقـه .. ياعشقتي من بـد كـل العفيفـات
حبك جرح قلبي ويبـس عروقـه .. ومن عقبكم لاكل ولا شرب ولابات
باغيك مير الوقت تصعب طروقـه .. وليا صفا مره غدر عشر مـرات
انا حسبـت ان الليالـي صدوقـه .. واثر الليالي تبدل الونس حسـرات
ياعل حبٍ عـاق قلبـي يعوقـه .. كود يتذكر مامضى وكـل مافـات
يابوي قلبي كل همٍ يسوقـه .. و انا أقاسي في حياتي معانـاة
قامت تجدد كل يومٍ فتوقـه .. و الوقت ما جالي على كل مشهاة
حتى عيوني للمدامع شفوقـه .. والليل كله بين هـمٍ وآهـات
لا أقبل عليّه نومها ما تذوقـه .. ينام من حولي وأنا دوم ما بـات
يا ما انتظرت الصبح وارجي شروقه .. كـن الدقايق فوق قلبـي ثقيلات
ويـن السـحاب اللي فقدنا بروقـه .. لـين القفر غطّى جميع المساحات
الارض عـطشى والنفوس امحروقـه .. على الذبول اللي غشاها بلحـظـات
ما للمطر طاري وقفت سبوقـه .. مع الذي راح وتركني بمتاهــات
الشايب اللي غاب عنّا شـروقـه .. وش به تركني في ظروفٍ صعيبات
الضيـم اشـوفه كل ساعة واذوقه .. و ذقت الألم من يوم ما عودنا مات
ودي بشوفه مير صعبٍ طروقـه .. من راح .. راح وكل شيٍ وقد فات
نفسي على اللي راح دايم شفوقه .. أحـتاج لك ياابوي هالوقت بالــذات
مـا دام قلبي كل هـمٍ يطوقـه .. و حـنّا بقينا دايم الدوم بأشتات
ليت الذي تحت الثرى صار فوقـه .. حتى يشوف إش صابني بعد ما مات
(( والموت حق وكل نفسٍ تذوقـه .. مير البلا من ذاق موته ولا مـات))
صح لسان الشاعر ويشكر على الإبداع والإمتاع،،
عفوا لا أعلم من قائلها،،
الموت حق وكـل نفـسٍ تذوقـه .. مير البلا من ذاق موته ولا مـات
من واحدن قلب المعنـى يسوقـه .. وبـدل ليالينـا الهنيـه بـونـات
الله مـن قلـبٍ وسـاعٍ فتوقـه .. هيهات يامن يدرك الصبر هيهات
والعين عيـت نومهـا لا تذوقـه .. ونفسي طموحه للامور البعيـدات
والنفس من سبة هواها محروقه .. ولاشفت وياه الهنا بضع ساعـات
غديت مثل اللي محـارب مذوقـه .. او مثل من يندب على فايتٍ فـات
ياصاحبي كلـك حـلاوه ولوقـه .. ياعشقتي من بـد كـل العفيفـات
حبك جرح قلبي ويبـس عروقـه .. ومن عقبكم لاكل ولا شرب ولابات
باغيك مير الوقت تصعب طروقـه .. وليا صفا مره غدر عشر مـرات
انا حسبـت ان الليالـي صدوقـه .. واثر الليالي تبدل الونس حسـرات
ياعل حبٍ عـاق قلبـي يعوقـه .. كود يتذكر مامضى وكـل مافـات
يابوي قلبي كل همٍ يسوقـه .. و انا أقاسي في حياتي معانـاة
قامت تجدد كل يومٍ فتوقـه .. و الوقت ما جالي على كل مشهاة
حتى عيوني للمدامع شفوقـه .. والليل كله بين هـمٍ وآهـات
لا أقبل عليّه نومها ما تذوقـه .. ينام من حولي وأنا دوم ما بـات
يا ما انتظرت الصبح وارجي شروقه .. كـن الدقايق فوق قلبـي ثقيلات
ويـن السـحاب اللي فقدنا بروقـه .. لـين القفر غطّى جميع المساحات
الارض عـطشى والنفوس امحروقـه .. على الذبول اللي غشاها بلحـظـات
ما للمطر طاري وقفت سبوقـه .. مع الذي راح وتركني بمتاهــات
الشايب اللي غاب عنّا شـروقـه .. وش به تركني في ظروفٍ صعيبات
الضيـم اشـوفه كل ساعة واذوقه .. و ذقت الألم من يوم ما عودنا مات
ودي بشوفه مير صعبٍ طروقـه .. من راح .. راح وكل شيٍ وقد فات
نفسي على اللي راح دايم شفوقه .. أحـتاج لك ياابوي هالوقت بالــذات
مـا دام قلبي كل هـمٍ يطوقـه .. و حـنّا بقينا دايم الدوم بأشتات
ليت الذي تحت الثرى صار فوقـه .. حتى يشوف إش صابني بعد ما مات
(( والموت حق وكل نفسٍ تذوقـه .. مير البلا من ذاق موته ولا مـات))
صح لسان الشاعر ويشكر على الإبداع والإمتاع،،
عفوا لا أعلم من قائلها،،
الله لايبلانا ولا يبلي بنا احد-
اوكي
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ,,
فعلا أنتظار الموت أشد من الموت?
اترك تعليقاً