تسبب فيديو فاضح لإحدى سيدات المجتمع التركي وهي ترقص ” باليه ” بداخل ساحة جامع ” آيا صوفيا ” التاريخي بمدينة إسطنبول التركية، والذي تُمنع فيه الصلاة منذ عام 1943 م في حالة من الغضب العام بين الأتراك والمغردين العرب بعد استباحة حرمة المسجد.
وكشف المحلل السياسي التركي، محمد كانبكلي، بعض تفاصيل المقطع عبر ” تويتر ” قائلاً : “ف ي منتصف الليل، تم تنظيم رحلة استكشافية لجامع آيا صوفيا، بوجود سيدة الأعمال الكبيرة ” ليلى ألتون ” ، قامت سيدة الأعمال بتصوير فيديو فاضح هناك لا يتعدى ثوانيَ معدودة، وتم نشر اللقطات على مواقع التواصل، وذهبت التساؤلات: من نظم هذه الرحلة؟ ومن فتح أبواب الجامع؟ ” .
وأضاف ً: ” الأدهى من هذا كله أن هذه المرأة هي ابنة رجل الأعمال ” إشاق ألتون ” أحد مؤسسي شركة ” أركو ” القابضة، إحدى أكبر التكتلات التجارية اليهودية في تركيا، وهذه السيدة عضو بارز فيها، التحقيقات في هذا الملف ستفتح الكثير من الخبايا؛ بالمناسبة هذه الشركة لها تاريخ غامض في تركيا ” .
الغريب في الأمر أن المسجد مغلق وتمنع فيه الصلاة رغم كونه مسجداً تاريخياً تحول من كاتدرائية لمسجد في العهد العثماني ، وطالب الأتراك بالصلاة فيه مراراً إلا أن الحكومة ترفض في تحدٍ واضح ، وهو ما أثار غضب عارم بعد واقعة الرقص الشاذة.
وكتب محمد أباظة أحد النشطاء الأتراك على ” تويتر ” : “أي جحيم وصلت له تركيا أردوغان؛ شاهدوا وصلة رقص باليه من داخل مسجد آيا صوفيا في إسطنبول، وكأن الآلاف المسلمين اللي استشهدوا في فتح إسطنبول كي تتمكن هذه الراقصة من أداء رقصاتها ” .
فيما كتب أحد المعلقين: ” مسجد آيا صوفيا في تركيا تحت الحكم الأردوغاني الإخواني الماسوني العلماني الدكتاتوري المجرم، راقصة باليه ترقص في باحة المسجد عادي جداً في دوله علمانية.. شيوخ الإخوان وزنادقتهم، سؤال: هذا الرقص حلال أو حرام أو جائز أو سنة مهجورة؟ لماذا يلتزم الإخوان الصمت ينتظرون المهدي يمكن للجواب ” ، إلى جانب آلاف من التعليقات الرافضة والساخرة من الفضيحة الأردوغانية.
التعليقات
هـذا متحـف وليس مسجـد ? كان كنيسـة ثم مسجد ثم أصبح متحفـًا يعني صرح ثقافـي وليس ديني
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ,,
,, أفي بيت الله يرقصون ……….؟
والذي حصل في مدائن صالح ماذا يسمى؟؟؟
هل من مجيب
ابك ابك ابك ابك ابك abk
الماخوذه تتمغط على الصبح قبل ما تسنسن
هذي لو عندنا كان قامت الجزيره بنشرها في كل الدنيا
ولكن لاننا ما عندنا اعلام، ما احد درى عنها الا الصحف الملحيه الالكترونيه.
نتمنى الخير والصلاح لجميع المسلمين ,, مايحدث الان هو هجوم على الحضارة الاسلامية العظيمة
ومحاولة لاستبعاد هويتها وثقافتها ومعالمها من واجهة الحياة
لاحول ولا قوة الا بالله.
من جرف الى هاوية وياقلب لاتحزن
الى الاسوء والله المستعان
اترك تعليقاً