على عكس المتوقع ،تشهد النسخة الـ ” 17 ” من كأس آسيا المقابة في الإمارات خلال الأسابيع القليلة المقبلة سيطرة أوروبية على مناصب المديرين الفنيين للمنتخبات فيما يمثل المدربون الوطنيون 4 منتخبات فقط .

ياتي ذلك وسط غياب ملحوظ لمدرسة التدريب البرازيلية ، فيما يعتمد ” الأخضر ” والمنتخب الأوزبكي على المدرسة الأرجنتينية .

الجدير بالذكر أنه وعلى مدار تاريخ البطولة، كان اللقب من نصيب المدربين الوطنيين في 8 من أصل 16 نسخة أقيمت حتى الآن، فيما أحرزت مدرسة التدريب البرازيلية 4 من الألقاب الثمانية الأخرى، وكان اللقب في 4 نسخ فقط من نصيب المدرسة الأوروبية .