اضطر أحد المواطنين عند دخوله إلى مستشفى نمرة العام بمحافظة العرضيات، أن يدفي ابنه بشرشف خاص له، بدلًا من عدم وجود شراشف بالمستشفى في حينها.
وتحدث المواطن صويلح عبدالله المنتشري إلى ” صدى ” قائلًا: ” دخلت المستشفى الساعة 7 صباحًا لعلاج ابني، وبعد ساعة من الجلوس، أبلغني الولد أنه في حالة برد، وطلب شرشف يتدفى به، ولما طلبت منهم ذلك أفادوا بأن الشراشف في المستودع، وأن المستودع مقفل والمناوب ليس بموجود، مما جعلني أن أقوم بتدفئة ابني بشرشف خاص لدي ” .
وقال المواطن في حسابه على موقع التواصل الاجتماعي ” تويتر ” : ” مستشفى نمره العام بالعرضيات يعاني من إهمال إداري فمن عنده مريض وبيتنوّم يجيب شرشفه معه، وحسب ما وصلني إنها موجودة ومقفلة عليها في المستودع ولا يوجد مناوب عليه .. مصيبة والله
تغريدة مع التحية لمن يهمّه الامر فهل يرضيكم هذا ” .
فيما أكد المواطن أنهم يريدون أن تعم الخدمات الطبية أبناء المحافظة جميعهم، موضحًا أن ما غرد به ليس إلا ليكون محل اهتمام من الجميع، مناشدًا بعدم تكرار ذلك.
التعليقات
هذا الإهمال وضح النهار ليس بمستغرب ولكن الكارثة أن المستشفى لا يعاني فقط من نقص شراشف بل هو مبنى لايحمل من أولويات المستشفيات إلا المسمى وسيبقى أهل هذه المنطقة في هذا التدهور الصحي حتى يلتفت إلى المنطقة وأبنائها مسئول يعيد للمواطنين شى من مما تتمتع به المناطق الأخرى في مملكتنا الحبيبة
ياويلهم ماهم بخير بعد هذا الخير ,,
فرحنا كثيراً بأفتتاح هذا المستشفى الذي ظل عشرة سنوات مسكن للحمام وبعدها بدأ التشغيل بعد معاناه من المناشدات والمطالبات ولكن مذا بعد هذا الإفتتاح زادت المعاناه وزات المناشدات والمطالبات والشكاوى ولكن أذن من طين وأخرى من عجين ولكن ما نقول سوى حسبنا الله ونعم الوكيل في كل مسؤول له يد في هذا الإهمال الطبي والإداري
الله يعينهم حالة الولد تحزّن ، ليت الجميع يتكاتف ضد هذه المهزلة حتى ننعم بمستشفى رائع يخدم العرضيات.
تعديل ابلغ
لاحول ولا قوة إلا بالله
الصورة اباغ من الكلام
عنوان الخبر يقول ((يدفي إبنه )) وليس يدفن إبنه ،، موتوا الولد وهو حي !!
المدرعميين هههههههههههههههههههههه.
اصبحنا نعيش فى عالم ملئ بكتير من هذه المشكلات ولكن فين القانون وكيف ستعاقبوا؟؟
مشهد صعب للوالد كتير الله يصبره لازم يتحاكمون
ان لله وان اليه راجعون الله يصبر والديه
حسبي الله هذه المستشفي بلزم تنغلق ومحاكامه الاطباء بهاّّّ!!!!
لا حول ولا قوه الا بالله
اترك تعليقاً