كشفت وسائل إعلام رسمية في كوريا الشمالية، عن احتمال إلغاء القمة المقرر انعقادها بين زعيم البلاد كيم جونج أون، ورئيس الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترامب.
وأوضحت وسائل الإعلام، أن بيونج يانج قد تعيد النظر في عقد القمة، إذا ظلت واشنطن مصرة على تخلي كوريا الشمالية عن برنامجها النووي، كما حدث في ليبيا.
من جانبه، صرَّح النائب الأول لوزير الشؤون الخارجية، كيم كاي جوان، بأن مصير القمة الثنائية والعلاقات الثناية، سيكون واضحًا عندما تتحدث واشنطن عن نزع سلاح الشمال النووي.
ووصف بيان نشرته وكالة الأنباء المركزية الكوية عن الوزير، الوضع بأن ” ترامب ” سيظل رئيسًا فاشلًا إذا سار على نهج أسلافه، بحسب الوكالة، وذلك في إشارة إلى مطالبات أمريكا الدائمة لكوريا الشمالية بنزع السلاح النووي.
التعليقات
لو كنت مكان الرئيس الكوري لما فككت برنامج كوريا النووي إلا بعد رحيل ترامب أو بعد مفاوضات طويلة لكي لا يصبح ترامب بطلا في أمريكا
الاروبيين الى الانطواء تحت المعاهده لسلامتهم اولا/ثانيا لمتابعه الفتره من بدايتها بناء على ذالك /ثالثا اقامة الحق نهاية المطاف عند تضافر الجهود ولذا قلنا انا حاكم نفسي مثلا كافة الأطراف اولا للمواطنه ثانيا الاتفاقية ثالثا الاهم القوامه في فتراتنا فمن اتطواء تحتها
يا البراهين واهمها الفتره الاخيره ومن السبب من البيت اصلا لاتخرج الى مع محرم ويسقط عنها فرض الحج عند الاستطاعه لعدم وجود المحرم
امريكا لم تتجرع الوسطة الصينية بين الكوريتين و نجحها في عقد السلام بينهما و هنا امريكا ليس لها دور و تريد تعطيل اتفاق الصين لتحل محل الصين
اترك تعليقاً