أقدم رجل مصري، على التجرد من الرحمة والأبوه، وقاك باغتصاب ابنته المراهقة أكثر من مرة بالإكراه ما أسفر عن حملها منه سفاحاً وفض أمره.

وتعود الواقعة عندما اكتشفت الأم حمل ابنتها البالغة من العمر 18 عاماً ، وعقب مواجهتها لابنتها ، اعترفت لها ان والدها كان يمارس الجنس معها بالإكراه، وكان يهددها إذا أخبرت أحد سيقوم بفضحي أمام الجيران .

على الفور تقدمت الأم ببلاغ ضد زوجها بمركز شرطة في محافظة الجيزة المصرية، اتهمت به زوجها بمعاشرة ابنتهما جنسياً داخل المنزل ما أسفر عن حملها، مستغلا عدم وجودها في المنزل .

وبالتحقيق تبين صحة الواقعة، وتم ضبط الأب، وبعرض القضية على المحكمة قضت بإحالة أوراق المتهم إلى مفتي الجمهورية المصرية، لأخذ الرأي الشرعي في إعدامه، لإدانته في اغتصاب ابنته وحملها منه سفاحاً .