تعرضت فتاة مصرية في الي الـ20 من عمرها إلى كارثة كادت تدمر حياتها، وتسببت في إدخالها المستشفى وأصابتها بإنهيار عصبي شديد وذلك قبل أيام من زفافها إذ وجدت صورها على صفحة تروج للرذيلة على مواقع التواصل الاجتماعي.

وقال أصدقاء الفتاة إن ما تعرضت له يشتبه أن يعود إلى عملية قرصنة تمت لهاتفها المحمول؛ مؤكدين أن سلوك الفتاة لايختلف عليه اثنين، من حيث الأخلاق الكريمة والمستقيمة.

وتتسبب حسابات مواقع التواصل الاجتماعي ” المزيفة ” و ” المقرصنة ” في وقوع العديد من المشاكل والجرائم ولذا لابد على كل مستخدم أن يوفر القدر الكبير من الحماية لصوره ومعلوماته الشخصية عبر تلك المواقع.