اشتعلت شوارع باكستان، بتظاهرات غاضبة بعد العثور علي طفلة تدعي نور فاطمة في ” الثامنة من عمرها ” ؛ مقتولة بعد اغتصابها وإحراقها وهي على قيد الحياة.

وكانت الطفلة، قد اختفت في عطلة نهاية الأسبوع الماضي، بعد مغادرة منزلها لشراء حلوى في مدينة لاهور، وعُثر على الطفلة فاقدةً الوعي ومصابةً بحروق في شتى أجزاء جسمها، وتوفيت في المستشفى في لاهور مساء الاثنين الماضي.

وأثار مقتل نور فاطمة في الأذهان ذكرى زينب أمين، وهي فتاة أخرى عثر على جثتها في وسط النفايات في وقت سابق من العام الحالي.