كشفت دراسة حديثة، أعدها باحثون أمريكيون، عن استنتاجات جديدة حول النشاطات التي يمكن لمرضى القلب ممارستها، للتقليل من خطر التعرض للوفاة المبكرة.

حيث ينصح الأطباء والباحثون، بممارسة نشاط بدني معتدل لجميع الأشخاص، بمن فيهم الذين يعانون من أمراض القلب والأوعية الدموية، حتى أولئك المولودين بأمراض قلبية.

كما تبيَن من خلال الدراسة، أن أسلوب الحياة النشطة، ساعد على تقليل احتمال الإصابة بأمراض القلب التاجية والسكتة الدماغية والرجفان الأذيني، فيما ساعدت التمارين المنتظمة لدى المولودين بعيوب خلقية في القلب والأوعية الدموية، على تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب التاجية، وذلك بنسبة 49%، وكذلك الرجفان الأذيني بنسبة 60%.