أظهرت صور وثقها مواطنون ، لمبنى أثري على طريق مكة القديم ، يقال إنه موقع لصلح الحديبية منذ عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ، اتخذه مجموعة من الحجاج والمعتمرين ، مزارًا يتبركون به ويضعون عليه طلاسم وأوراق غريبة .

ووفقًا لمصادر إعلامية ، فإن الجهلاء حولوا هذا الموقع لوكر للشرك والخرافات ، ليصبح مزارًا لهم ، وهو ما أثار غضب رواد مواقع التواصل ممن طالبوا بالتدخل والبحث بشأن الوضع القائم .