دشن عدد من النشطاء السوريون حملة على مواقع التواصل الاجتماعي تحت عنوان ” انا عايش ” ، تعبيرًا عن الدمار الذي تعاني منه الغوطة الشرقية.

وتمثلت الحملة في نشر صور للنشطاء وعدد من الأطفال السوريين الذين لم يلاقوا حتفهم، وهم رافعين أيديهم اليمنى للأعلى في إشارة أنهم لا يزالون أحياء بعد القصف الذي تتعرض له الغوطة الشرقية.

وطالب النشطاء بمساندة الحملة، قائلين ” إذا أردت أن تقف معنا صور نفسك كما أنا صورت نفسي، وانشر صورتك واكتب أنا أقف معكم “، وتفاعل مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي مع الحملة بشكل كبير جدًا.