رصدت كاميرات المراقبة في إحدى سكنات العمالة الوافدة بمركز المظيلف التابع لمحافظة القنفذة شخصاً يسطو على غرفهم مستخدماً ” سلاح أبيض “.
وأظهر مقطع فيديو من مفرغ كاميرات التصوير، اللص وهو يحوم حول السكن لتأمين المنطقة، ومن ثم دخل إلى المبنى يتجول بين غرف العمالة، ليتأكد من عدم وجود أحد .
كما أبان تظاهره بأنه يتحدث في الجوال عندما خرج أحد الأشخاص من غرفته، ثم واصل تنفيذ عملية السرقة بفتح باب إحدى الغرف والخروج من المكان مسرعاً بعد سرقته، ليظهر في أخر المقطع تفاجأ العمالة من فقدان نقودهم.
التعليقات
كميرات المراقبة لها الفضل بعد الله في الحد من جريمة السطو والسرقة،،لمالها من تأثيرعلى كشف السارق سواء لشخص اللص أم كشف المركبة أو وسيلة وأداة الجريمة.
ياليت جميع الشوارع والبيوت والحارات ويكون شرط اسا سى فى بنا البيت او فتح شارع جديد
ما لقى غير العمال يسرقهم .. وهم مساكين وفلوسهم على قدهم . يدورون يرسلون الراتب لأهاليهم .. حسبي الله عليه .. لكنه هذا يدل على انه انسان جبان
حسبي الله ونعم الوكيل…
على طاري اهمية الكاميرات…
خذوا سالفة الشيخ شليويح..
كان عنده ناقه زينة المزايين فازت بذا فويس سبعة المرات… ومن حرصه علاها ركب على سنامها كيمرتين اماميه وخلفيه.. وحدى الايام وبعد ما كان يبا يبيعها لتسديد مخالفات ساهر لفى الكيمره الخلفيه مشعوره.. وبعد ما راجع التسجيل شاف الفحل عفيسان ساري عليها آخر الليل … وبعدها لقحت وزاد عنده الحلال بعد ما كان راح يضيع…
وسلامتكم وسلامة الجميع..وصح لسان نجر ومن يلفاه
اصلا الحا جه الى شالها من الا رض ورماها عندما نزل من السياره تبان عليها البصمات وبعدين صحيح الي يظللون اغلبهم مجرمين والا ن فيه مو ضه جديده للتظليل حتى المرور لا يكشفهم وهو تركيب قماش اسود ستا ير عند التفتيش يلفها لوالتفتيش يشوف داخل السياره من الجوانب ويشوف كلا مى صدق ان داخلها ستاير سود نفس الطريقه زمان اول عندما تركب ستاير للسياره
بعد فضل الله شوفوا كيف الكاميرات فضحته واخزته امام خلق الله… فاحرصوا عليها فهي العين التي لاتنام والحارس الأمين الذي لا يسهوا ولا يخطي
ياحسرة أمه وأبيه
اغلب الي يضللون سياراتهم… وراهم مصايب وجرايم
حسبي الله ونعم الوكيل… ?
ناس واجسام تغذت على الحرام السحت النار اولى بهم…يارب لاتبتلينا..بها العمر ويسرق ..اللهم لاشماته.
أهـ
ما اهون الخلق
ع الخالق ان هم عصوهـ
اترك تعليقاً