قامت السيدة الأولى الأمريكية ميلانيا ترامب، بمغادة البيت الأبيض، وسافرت بمفردها دون زوجها دونالد ترامب؛ وذلك بسب توتر العلاقة بينهما؛ بعد انتشار أخبار خيانته لها مع ستورمي دانيالز، عارضة ” البلاي بوي ” .

من الجدير بالذكر أن ” ميلانيا ” ، قررت أن تسافر إلى فلوريدا؛ هربًا من فضائح زوجها، بعد أن كشفت ” ستورمي ” عن مقطع فيديو إباحي لـ ” ترامب ” ، والتي تعرضت لتهديدات، نتيجة كشفها عن علاقتها بالرئيس الأمريكي.

يُذكر أنه في ذات الوقت، روت العارضة كارين مكدوجال، عن تفاصيل علاقتها بـ ” ترامب ” ، والتي استمرت 10 شهور بعد زواجه بـ ” ميلانيا ” بسنة واحدة فقط.