أكد العقيد أحمد حمادة، الخبيرالعسكري السوري، أن المعابر الآمنة التي تعلنها روسيا لإخراج المحاصرين في سوريا يتم استغلالها للحصول على مزيد من المُجنَّدين والسجناء من المدنيين العابرين.

يشار إلى أن معدلات القصف على الغوطة الشرقية قد تضاعف عقب صدور قرار الهدنة التي أعلنتها روسيا، حيث قتل وأصيب عشرات المدنيين خلال ساعات الهدنة.