طالب الكاتب الصحفي, ” عبد الله عمر خياط ” , بإعادة عقوبة الضرب في المدارس، لافتاً إلى أنه الوسيلة المثلى للمعلمين لتقويم الطلاب, ولكنه اشترط الاعتدال.
وأوضح الكاتب, أن الطالب المستهتر يجب أن يعاقَب، مشيراً إلى أن العقاب المعنوي قد يكون ضرره أشد على النفس، لأنه لا يُنسى، ويجعل من الطالب المعاقَب عرضة للسخرية أو المعايرة من زملائه، بينما الضرب العادل هو ما تعارفت عليه البشرية من عهد سقراط.
وذكر ” خياط ” , لقاء قبل 8 سنوات بين الملك عبدالله بن عبدالعزيز, وأستاذه السيد الدباغ الذي كان في التسعين من العمر، عندما مازحه الملك قائلاً إنه ما زال يتذكر كيف ضربه أستاذه الدباغ ذات يوم، فما كان من المعلم إلا أن قال ” ضرب الحبيب مثل أكل الزبيب ” .
وقال: ” لنتذكر أن ترك الضرب كان له أثر عكسي فصرنا نسمع قصصاً عن طالب هنا ضرب أستاذه أو طالبة شدّت شعر مدرستها ” .
التعليقات
احب ان اذكر الاخ عبدالله الخياط بأ ن طلاب اليوم ليسوا مثل طلاب الامس ولاحتى اولياء الامور اختلفت لان ضرب الاطفال والشباب يجعل منه رجل قاسى
مقلب
لو ضربك المعلم زين
كان تحسنت في الإملاء
المشكلة ليست في الطالب
المشكلة هي ثقافة المجتمع وخاصة كثير من الأسر
لا يتعلم إلا راغب او راهب
الراغب اختفى
ورهبة المعلم اختفت
إذا سيخرج لنا جيل لا يفقه حتى امور دينه
ويأتي بعض موظفي الدولة وخاصة العسكر
ويقول المعلم والمعلم فيه وما يخطيه
ارد على الكاتب الصحفي عبدالله خياط لو انضرب لك ولد من قبل مدرس ونوم في المستشفى ماطالبت بضرب الطلاب المدرسه تقوم بتعليم الطالب وليس بترهيبه وتدمير نفسيته اما اذا كان الطالب سئ الخلق فتوجه له انذار بحضور ولي الامر واذا ثبت عدم الالتزم فيفصل من لينقل لمدرسه اخرى واذا لم ينفع ذلك فيفصل من من التعليم اما ضرب الطالب ليس من مصلحة الطالب وليس من مصلحة المدرس لان الطالب سوف ينتقم وهذا يعرض المدرس للخطر
اترك تعليقاً