أدى حصار الغوطة الشرقية، إلى زيادة معاناة مرضى السرطان خاصة من النساء والأطفال؛ حيث تمنع قوات النظام دخول أي مساعدات إنسانية أو أدوية إلى المدينة.

كما تمنع خروج المرضى من المدينة، مما يجعل المصير غامضاً، حيث يعاني 1200 مريضاً في مدن الغوطة المحاصرة بسبب غياب العلاج، خاصة بعد تدمير المستفيات ووقف أخرى عن إعطاء الخدمة لعدم وجود إمكانيات.