أكدت إحدى أخصائيات النساء والولادة، أن هناك هوساً لدى بعض النساء برائحة الغبار، وأكل الأتربة، وذلك نتيجة ما يسمى بـ ” الوحم ” ، والذي يكون مصحوبًا بعادات غذائية وسلوكية غير مألوفة.

حيث أشارت الطبيبة، أنه قد وصل الأمر لدى بعض عيادات الحوامل، تسجيل حالات إدمان لرائحة الغبار المبلل والطين والتراب الرطب والجاف.

جاء ذلك على الرغم من أضرار الغبار على الجهاز التنفسي والعينين، وتسببه في كثير من الأزمات الصحية الطارئة مثل: ” الربو ” والحساسية، فضلًا عن أضراره المادية في عدم انتظام السير على الطرقات.