ناشد ممثلون للأقلية المسلمة في ميانمار ” الروهينجا ” ، البرلمان الأوروبي بالضغط على القيادة في ميانمار؛ لإنهاء أعمال العنف والتطهير العرقي للروهينجا.

وكان وفد من البرلمان الأوروبي يضم تسعة أعضاء، قد بدء زيارة إلى بورما وبنجلاديش لمدة 4 أيام إلى؛ للإطلاع على التطورات في المنطقة عن قرب.

ويتضمن جدول أعمال الوفد، زيارة مخيمات للروهينجا، وكذلك لقاء ممثلي المنظمات غير الحكومية الدولية العاملة في ولاية راخين ومنظمات المجتمع المدني بميانمار والقادة الدينيين والسياسيين، وأعضاء المجتمع المدني ووسائل الإعلام.

من جانبها، صرّحت المتحدثة باسم مجلس الروهينجا الأوروبي، الدكتورة انيتا شوج، بان هذه الزيارة فرصة مهمة للمسؤولين بالاتحاد الأوروبي لرؤية الوضع المأساوي والاضطهاد الذي يعاني منه الأقلية المسلمة هناك.