قد يعرف البعض من العنوان ما هي (جائزة وعي) لكن متأكد بالوقت ذاته أنه أكثر من ٧٠٪؜ يجهلون هذه الجائزة وأنها من ٢٠١٧ موجودة ، ويجهلون المحتوى الثري الذي تقدمه للعالم ، وتحتوي هذه الجائزة على مسارات عديدة وأبرز مسار فيها (مسار الأفلام القصيرة) خلال ١٢٠ ثانية تقدم محتوى توعوي هادف ، والشكر لوزارة الصحة إذ قامت بعمل هذه المسابقة والتنافس عليها وبشروط مميزة فعلا وأهمها (إرفاق مصادر المعلومات الطبية) فتكون المعلومات التي قدمها المتسابق كلها صحيحة ولا يدخل قلبك الشك في واحدة منها ، هذه المسابقة يجب علينا أن ندعمها وأن نروج لها وإن لم نشارك بها ، فهذه مسابقة يستفيد منها كل فئات المجتمع بل والعالم كله إن ترجمت للغات عدة ، ويفترض أن كل إعلامي ينبه ويروج لهذه المسابقة ، ويحث الناس للمشاركة ، وإني والله لأحزن عندما يكون عمل بهذه القوة وهذه المتانة يجهله أكثر من ٧٠٪؜ ، انشروا مثل هذه المسابقات التي يستطيع أي إنسان المشاركة بشيء ينفع به الناس من أي مكان ، تستطيع المشاركة وأنت في : منزلك ، عملك ، سيارتك وأي مكان تستطيع أن تقدم للناس شيئا ينفعك وينفعهم .