واصلت حركة السترات الصفراء إحتجاجها في أنحاء متفرقة بفرنسا ،بينما شاركت مجموعات منهم في مسيرات بمراكز المدن ولكنها بدت أقل صخباً من ذي قبل نتيجة تفرقها .

وكانت الحركة التي إندلعت إبان الإجراءات الإقتصادية والضرائب على الدخل والوقود ، قد هزت حكم الرئيس إيمانويل ماكرون وأضرت بأنشطة شركات التجزئة وغيرها من الأنشطة التجارية بالبلاد .