دعمت المملكة اليمن دوليًا بـ 59 مليون دولار منذ عام 2015 حتى عام 2018؛ وشملت المساهمة في الصندوق الخاص باليمن لدى الأمم المتحدة، وجسر جوي من 15 طائرة إغاثية لعدن وعمليتي إنزال جوي في تعز.

وتضمنت المساعدات، إرسال مساعدات غذائية وطبية لعدد من المحافظات عن طريق البحر؛ بالإضافة إلى مساعدات غذائية للاجئيين اليمنيين في الصومال، ودعم خطط الاستجابة الإنسانية في اليمن لعام 2018.

وعلى جانب آخر، ظهرت تناقضات وكذب مليشيات الحوثي الإيراني؛ حيث أنها قبل مشاورات السويد روجت لمعاداة الغرب ورفعت ضدهم شعارات الموت لهم، معتبرة إدارة الأمم المتحدة لموانئ الحديدة بالخيانة؛ فيما بعد المشاورات رحبت بهم وأخضعت ميناء الحديدة للوصاية الأجنبية؛ متنازلين عن السيادة اليمنية لقوات أممية.