دعمت المملكة اليمن دوليًا بـ 59 مليون دولار منذ عام 2015 حتى عام 2018؛ وشملت المساهمة في الصندوق الخاص باليمن لدى الأمم المتحدة، وجسر جوي من 15 طائرة إغاثية لعدن وعمليتي إنزال جوي في تعز.
وتضمنت المساعدات، إرسال مساعدات غذائية وطبية لعدد من المحافظات عن طريق البحر؛ بالإضافة إلى مساعدات غذائية للاجئيين اليمنيين في الصومال، ودعم خطط الاستجابة الإنسانية في اليمن لعام 2018.
وعلى جانب آخر، ظهرت تناقضات وكذب مليشيات الحوثي الإيراني؛ حيث أنها قبل مشاورات السويد روجت لمعاداة الغرب ورفعت ضدهم شعارات الموت لهم، معتبرة إدارة الأمم المتحدة لموانئ الحديدة بالخيانة؛ فيما بعد المشاورات رحبت بهم وأخضعت ميناء الحديدة للوصاية الأجنبية؛ متنازلين عن السيادة اليمنية لقوات أممية.
التعليقات
دائما تبقى الجهود جباره فيمساعدت الامة وابناء الامة الذين ابتلو في شر الميليشيات المسيسة والمدعومة من ايران وجزء كبير من الشعب قابع في السجن المفتوح محاصر ويرهب ويقتل امام العالم وتنهب المساعداتالكبية والانسانية من قبل الميليشيات المدعومة من ايران وحزب الله البناني وهذا هو حال ( اليمن التعيس ) السلطة تسلب بقوة السلاح وتستولي عل اليمن ومدخراتة وتسلب القرار السياسي بترهيب وبقوة السلاح شعب معتقل يذكرنا في معسكرات الاعتقال النازية واليمن يصارع والامة اتخذت القرار وتعالج وحال اليمن بالامس ليس كحال اليوم بالامس كانت صواريخ تصل الى الرياض واليوم صواريخهم ضيقة المجال والحرب قائمة حربنا حرب البسوس على الغوغائيةوعلى قوى الشر الحرب مستمرةحتى يسود الامن والامان للكل وخاصة المواطن اليمني وتحريرة من قبضة الميلشيات الماجورة التي استولت على كل شي واهانة وركعت الجياع وجندتهم وقود لحرب باتت بوادر الهزيمة ظاهرة للجميع ايران وراء كل جريمة هي واتباعها والنصر الساحق قادم لا محالة وبتر راس الافعى الحوثية لا بد منة .
اترك تعليقاً