قامت سيدة بإغراق ابنتها البالغة من العمر 4 سنوات في حوض مياة بحمام المنزل، مدعية أنها تلقت رؤية من الملائكة، حيث وضعت جثتها على طاولة قهوة في الحديقة وأشعلت فيها النيران.

وعند القبض عليها لم تقاوم السيدة الشرطة بل قالت لهم: لا بأس اعتقلوني قال لي يسوع أن أفعل ذلك، ففعلت، مضيفة أنها كانت لديها رؤى للملائكة، حيث قادها هذا إلى الاعتقاد بأنها كانت مضطرة إلى التضحية بابنتها من أجل إثبات إيمانها.

وتعاني السيدة من اضطرابات عقلية عميقة، واستدعوا لها طبيب أمراض عقلية الذي خلص في النهاية أنها تعاني من انفصام الشخصية.