روى الأمير عبدالله الفيصل ” يرحمه الله ” ، حكايته مع المواطن فيصل وأمه (بعد أن أعطوه أكبر علقه في حياته) بمكة المكرمة.

وقال الأمير عبدالله الفيصل : ” إن جاره فيصل كان دميم الخلقة وكان زعلان لإن اسمه على اسم أبيه – رحمه الله – الملك فيصل ” ، مضيفًا : ” كان كل ما يظهر يضربه ” .

وتابع : ” في أحد الأيام .. جابني عند باب بيته والباب اتفتح وأمه أدخلته بيتهم، وأعطاني علقة ودغدغني، ثم فتحت الباب ورمتني ” .