أشار مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن مارتن غريفث، اليوم الخميس، إلى أن طرفي الصراع في البلاد اتفقا على تبادل الأسرى في محادثات السويد.

وأوضح ” غريفث ” أن المباحثات ستشمل خفض العنف، ومطار صنعاء، وإيصال المساعدات الإنسانية، والتحديات الاقتصادية. مؤكدا أن الأيام المقبلة ستكون علامة فارقة، ” ويجب ألا يتخلى أي طرف عن دوره “.

ويذكر أن مشاورات السلام اليمنية أجريت في قصر جوهانسبورغ في ريمبو، إحدى ضواحي العاصمة ستوكهولم.

ويأمل المجتمع الدولي في أن تحقق محادثات السويد اختراقاً في الأزمة اليمنية، وفق قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2216 الذي قدّم خارطة طريق قابلة للتطبيق.