تعقيبًا على ما تم تداوله ببعض وسائل الإعلام، حول استنساخ الرئيس النيجيري محمد بخاري، وإنه توفى وحل محله سودانيا شبيها له ،خرج بخاري عن صمته نافيًا صحة تلك المعلومات.

وكان بخاري الذي يسعى لإعادة انتخابه، قد قضى 5 أشهر في بريطانيا العام الماضي، حيث كان يُعالج من مرض لم يتم الكشف عنه.

وقال الرئيس النيجيري في تصريحاته : ” أؤكد لكم إنه أنا، وسأحتفل قريبا بعيد ميلادي السادس والسبعين وسأظل قويا ” .

وأضاف: ” الكثير من الناس كانوا يتمنون موتي أثناء تدهور حالتي الصحية ” .