اشتهرت 3 شقيقات بـ ” عرائس ” داعش حيث ينتمين إلى أكبر أسرة متطرفة في بريطانيا؛ حينما انضممن إلى التنظيم الإرهابي في سوريا؛ حيث تزوجت ريما وزارا إقبال، من مقاتلين برتغاليين من داعش لقيا مصرعهما لاحقا خلال المعارك مع ” قوات سوريا الديمقراطية ” ذات الأغلبية الكردية.
وتبلغ حاليا من العمر 30 عامًا، وهي خريجة معهد الدراسات الإسلامية في كانينغ تاون في لندن، أما أختها زارا فعمرها لا يتجاوز 28 عامًا، وهي طالبة جامعية لديها ثلاثة أطفال؛ فيما الثالثة سليمة إقبال وسنها 32 عامًا، ومتزوجة من الطبيب شاجول إسلام المتهم باختطاف المراسل الصحفي جون كانتلي في يوليو 2012.
وجرت تبرئة شاجول إسلام، من قبل محكمة بريطانية عام 2013 بعد أن وجهت له اتهامات بأنه عنصر إرهابي متشدد، لعدم كفاية الأدلة فيما يتعلق بدوره في خطف جون كانتلي؛ ليسافر إلى سوريا، ليعمل على علاج جرحى تنظيم القاعدة هناك، مما استدعى السلطات البريطانية إلى سحب ترخيصه المهني، كما التحق شقيقه الأصغر رازول، 26 عامًا، بالجماعات المتطرفة في سوريا.
التعليقات
كفانا الله شرَّهم وشِرارَهم، وشرارَةَ نارهم الحارقة والمدمرة للبلاد والعباد.
أغلب الأوروبيات ماأنضموا لداعش
الا علشان الشغل والبيع والشراء فيهن
تدري أنها بتصير عربة يركبها في اليوم مية حمار من حمير داعش
قالت بس
جاء للمهنا ماتمنى
ويوم تتوهق معهم
ترجع تتفلسف وتبكي والحقو علي
عقول فارغة
لاترى من الحياة سوى لذاتها الحيوانية?
اترك تعليقاً