كشفت مصادر أمريكية، عن نية إدارة الرئيس دونالد ترامب، في اتهام إيران، بمخالفة معاهدة حظر الأسلحة الكيماوية المبرمة عام 1997.

وتعتبر تلك الخطوة بمثابة صفعة جديدة يتلقاها النظام الإيراني، بعد أن كشف مسئولون أمريكيون أن هذا الاتهام سيتم توجيهه إلى إيران رسميا خلال الأسبوع الجاري.

وأبلغت الإدارة الأمريكية المشرعين، بنيتها توجيه الاتهام لإيران، وذلك في إطار تعهد ترامب وكبار معاونيه في الأمن القومي الأمريكي بفرض أقصى الضغوط على إيران لإجبارها على وقف الأنشطة التي اعتبرها مزعزعة للاستقرار في الشرق الأوسط وخارجه.

وهكذا تتوالى الصفعات على وجه تنظيم الملالي، منذ انسحاب أمريكا من الاتفاق النووي وإعادة فرض العقوبات الأمريكية على طهران.