ارتاب رجل من تصرفات زوجته، فشرع في مراقبتها؛ لكي يكتشف ما تخفيه، وظل يترصدها ويتبعها، حتى ظبطها متلبسة بالخيانة، ولكن كانت الكارثة هنا، أن عشيق زوجته هو أبيه.

وتفصيلًا، فإن الزوج انتبه إلى أن العلاقة التي تربطها بوالده الذي يقيمان معه في بيته ليست عادية، فترصد حركاتها إلى أن ضبطها في أحضانه بأحد المنازل، ثم هرع الزوج بعد رؤيتهما إلى إبلاغ الدرك الملكي في المغرب، الذي اعتقلهما على الفور.

واعترفت الزوجة الخائنة أن والد زوجها ظل يتقرب منها إلى أن نال مراده، حيث التقيا مرارًا خارج المنزل من أجل ممارسة الجنس تجنبًا للشبهات.