وثقت صورة نادرة لحظة وصول الأميرة الجوهرة بنت سعود الكبير -رحمهما الله- إلى مطار أمستردام بهولندا، عام 1965م.

يذكر أن الأميرة الجوهرة زوجة الملك فيصل -رحمهما الله- قد عملت في خدمة المجتمع ودعمت تعليم البنات وأسست مدارس دار التربية الحديثة والجمعية الفيصلية الخيرية.

وتركت الأميرة الجوهرة في تاريخ تعليم البنات آثارها، حيث ساهمت في افتتاح قسم الطالبات في جامعة الملك عبدالعزيز بجدة.