أثار تأخير إقامة صلاة المغرب في الحرم الشريف لمدة 18 دقيقة دهشة وتساؤل المصلين الذين فاضت بهم ساحة المسجد الحرام حول أسباب تأخر الإمام .
ورغم تعدد الروايات إلا أن هناك روايتين هما الأقرب لما حدث ، أولهما وقوع عارض صحي حال دون وصول الإمام قيل أنه إلتهاب حاد ، الأمر الذي دفع المسؤولين في الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي للاتصال بالإمام البديل، الذي حضر على الفور.
بينما تشير الرواية الأخري إلى حدوث لبس بين الإمامين حيث ظن كل منهما أن الآخر سيؤم الصلاة .
التعليقات
.. صدر قرار في الأمر .. وصار لكل فرض إمامين وثلاثة مؤذنين
بالنسبة للانتظار في الحرمين الشريفين المسجد النبوي والحرم المكي لهم استثناء وهو التعجيل بإقامة الصلاة وذلك لتخفيف وطأة الزحام على الناس خصوصاً في الحرم المكي أيام رمضان والحج وهذا أمر ملاحظ .
أما بالنسبة للموقف الذي حدث فمن الغريب أن الرئاسة لا تحرص على حضور الإمام الراتب وكذلك البديل في نفس الوقت درأً للمواقف التي مثل هذه قبل سنوات حدث موقف مشابه للشيخ الحذيفي عندنا في المسجد النبوي ولم يكن هناك إمام بديل يصلي بالناس وهذا أمر في خطأ واضح لكن لماذا لا تستدرك الرئاسة هذا الأمر وتضع في كل صلاة إمامين أحدهما يكون الأساس والآخر بديل ويحضران للصلاة، فإذا تعذر حضور الأول يكون الآخر مستعد للقيام بالمهمة دون تأخير ،، وبالله التوفيق
حصل خير
يجتمع في الحرمين الشريفين جموع الصائمين في صلاة المغرب طلبا للأجر طوال العام نرجو مراعاة و تسهيل أمور العبادات الاخري ولا تراعي النواحي التجاريه فقط .
حصل خير?
المفروض تاخر الامام او حصل له امر المفروض يصلي بالناس الموذن ولا هناك اي حرج في الامر وكلهم فيهم الخير والبركة
والمؤذن ما يتم تعيينه الا وهو حافظ لعدة اجزاء من القران
الامر عادي وش المشكلة يعني
ماله داعي مثل هالاخبار ياصدى
هذا في أي مسجد لانتظار المصلين…
رجاءً لا تفتي من عندك.
المعذرة
لأن الدعاء مستجاب بين الأذان والإقامة وشكرا .
الله يخارجنا
اخي الفاضل ارجو تعديل اللفظ في التعليق الاول
وشكرا لك
في الحرم مافيه انتظار لان المسجد المصلين متواجدين هي خمسة دقائق بين الاذان والاقامه
من السنه تأخير الصلاة حتي يتمكن المصلين من أداء صلاة تحية المسجد و صلاة السنه الراتبه قبل الفريضة و انتظار الصلاة لأن الدعاء مستجاب بين الزنا والإقامة اما الاستعجال غير مستحب .
اترك تعليقاً