أصدرت وزارة الداخلية اليوم بياناً بشأن تنفيذ حكم القتل حداً بأحد الجناة في منطقة حائل فيما يلي نصه:
قال الله تعالى : (إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ).
أقدم / سعد بن راضي العنزي – سعودي الجنسية – بالخروج على ولي الأمر وتكفيره له ولرجال الأمن, ومبايعته لتنظيم ” داعش ” الإرهابي, وقيامة بارتكاب عدد من الجرائم الإرهابية منها استدراج ابن عمه إلى منطقة صحراوية وقتله وكذلك قتله لمواطن ورجل أمن, واشتراكه في قتل رجل أمن أخر, ومقاومته لرجال الأمن.
وبفضل من الله تمكنت سلطات الأمن من القبض على الجاني المذكور وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب تلك الجرائم وبإحالته على المحكمة الجزائية المتخصصة صدر بحقه صك يقضي بثبوت ما نسب إليه, ولأن ما قام به المدعى عليه فعل محرم وضرب من ضروب الحرابة والإفساد في الأرض, فقد تم الحكم عليه بإقامة حد الحرابة، وأن يكون ذلك بقتله, وأيد الحكم من محكمة الاستئناف المتخصصة ومن المحكمة العليا, وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً وأيد من مرجعه بحق الجاني المذكور.
وتم تنفيذ حكم القتل حداً بالجاني / سعد بن راضي العنزي – سعودي الجنسية – اليوم الثلاثاء الموافق 5 / 3 / 1440هـ بمدينة حائل بمنطقة حائل.
ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويسفك دماءهم وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.
التعليقات
الحمد لله على تطبيق حكم الله ،،،
,, هذه هي نهاية كل مجرم ,,
الحمدلله على تنفيذشرع الله
طولت فترةقصاصه?
اللي اسمه عذاب الرحيل
يا اخي لا تنسخ من المواقع وتلصق هنا ماخذ صفحه كامله بتعليقك وماراح احد يقراه هذا خبر ومايحتاج الا كلمتين تعليق اما تالف مجلد كامل مايصير واتمنى ادارة الصحيفه يشوفون له حل
الى جهنم وبئس المصير
وربي يحفظ المملكه ويطول عمر سلمان العزم والحزم
خير الكلام ماقل ودل…
اما تؤلف كتاب في التعليق
ماحد راح يقرءه وتعب نفسك
على غير فائدة… اختصر الله يهديك
?????
الله. لايبلانا
شارك وانشر عن عبدالله بن عمر- رضي الله عنهما – قال: قال رسول الله – صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((الظلم ظلمات يوم القيامة))؛ مُتَّفق عليه، وعن أبي موسى- رضي الله عنه – قال: قال رسول الله – صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إن الله ليملي للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته، ثم قرأ:
﴿ وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ ﴾ [هود : 102]))؛ رواه الشيخان، من أظهر مميزات الدين أنه قرَّر حقوق الإنسان؛ لينصرفَ إلى عمله في ثقة واطمئنان، فأمر بالعدل بين الناس وإعطاء كلِّ ذي حقٍّ حقَّه، ومجازاة المحسن بإحسانه، ومعاقبة المسيء على إساءته دون تفاوت أو تفاضل؛ ليعيشَ الناس على قدم المساواة آمنين على دمائهم، وأعراضهم وأموالهم، فالعدل هو القيام بالحقوق على الوجه الأكمل، ووضع الأمور في نصابها، وهو رأس الفضائل، وتاج المكارم، ورأس الخيرات، وعنوان الكاملات، وبه تنتظم أمور الدين والدنيا، وعليه تتوقف سعادة المجتمع، من اتَّصف به كان محبوبًا عند الله – عز وجل – لقيامه بالحقوق الواجبه، وأعظم الحقوق وأوجبها حقُّ الله على عباده أن يعرفوه ويوحِّدوه، ولا يشركوا به شيئًا؛ ولهذا كان من أعظم الظلم وأشده الشرك بالله؛ قال الله – تعالى -: ﴿ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ ﴾ [لقمان : 13].
وإن من اتصف بالعدل وبالقيام بأصول الإيمان، وفرائض الدين، وعدم الميل عن طريق الخير، فإنه يعيش في أمن وسلام وهداية مع نفسه، ومع الناس؛ قال – عز من قائل -: ﴿ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولَئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ ﴾ [الأنعام : 82].
قال بعض الحكماء: الظلم ثلاثة:
أولها: ظلم بين الإنسان وبين الله – تعالى – وأعظمه الكفر والشرك والنفاق؛ ولذلك قال الله- تعالى -: ﴿ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ ﴾ [لقمان : 13].
والثاني: ظُلمٌ بين الإنسان وبين العباد، وإياه قصد القرآن في قوله الله – سبحانه -: ﴿ إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ وَيَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴾ [الشورى : 42].
أي: إنما الحرج والعنت على الذين يبتدئون الناس بالظلم؛ كما جاء في الحديث الصحيح في تفسير ابن كثير: ((المتسابَّان ما قالا، فعلى البادئ ما لم يعتد المظلوم))، وهذا النوع من الظلم نتيجته أليمة، وعاقبته وخيمة، ونتيجته في الدنيا الهلاك؛ قال – تعالى -: ﴿ فَتِلْكَ بُيُوتُهُمْ خَاوِيَةً بِمَا ظَلَمُوا ﴾ [النمل : 52].
وأما في الآخرة، فإن الظالم ليلقى ظلمات متتابعة، إذا خرج من ظلمه، دخل في غيرها من مظالم العباد، فهي ظلمات متراكمة بعضها فوق بعض؛ كما في الحديث: ((فإن الظلم ظلمات يوم القيامة))، حيث تُحمَل الظلمات على ظاهرها، ويحتمل أن تكون كناية عن الهول والشدة بالنسبة للظالمين، فهو تصوير لسوء العقابة.
إن الظالم يكون يوم القيامة مُفلسًا من الحسنات؛ فعن أبي هريرة – رضي الله عنه – فيما رواه مسلم: أن رسول الله – صلَّى الله عليه وسلَّم – قال ((أتدرون من المفلس؟)) قالوا: المفلس فينا من لا درهمَ له ولا متاع، فقال: ((إن المفلس من أمتى من يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة، ويأتي وقد شتم هذا، وقذف هذا، وأكل مال هذا، وسفك دم هذا، وضرب هذا، فيُعطَى هذا من حسناته، وهذا من حسناته، فإن فَنيتْ حسناته قبل أن يَقضي ما عليه، أُخذَ من خطاياهم، فطُرحَتْ عليه، ثم طُرِحَ في النار)). ومن هنا ينصح رسول الله – عليه الصلاة والسلام – الظالم أن يردَّ الحقَّ إلى صاحبه، أو أن يستسمحَ صاحب المظلمة حتى يرضى ويصفح عنه، فيقول – فيما رواه البخاري عن أبي هريرة، رضي الله عنه – عن النبي – صلَّى الله عليه وسلَّم – قال: ((من كانت عنده مَظْلَمة لأخيه من عرضِه، أو من شيء، فليتحلله منه اليوم قبل ألاَّ يكون دينار ولا درهم، إن كان له عمل صالح، أُخِذَ منه بقدر مَظلَمته، وإن لم يكن له حسنات، أُخِذَ من سيئات صاحبه فطُرِحَت عليه)).
أما النوع الثالث: فهو ظلم الإنسان لنفسه؛ قال – تعالى -: ﴿ وَلَا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ ﴾ [الأعراف : 19]؛ أي: لأنفسهم، وقال – تعالى -: ﴿ وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ ﴾ [الطلاق : 1].
والأنواع الثلاثة في الحقيقة ظُلمٌ للنفس، فالظالم أبدًا مبتدئ بنفسه في الظلم، وقد جاء ذلك في كتاب الله في أكثر من موضع؛ قال الله – تعالى -: ﴿ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ ﴾ [العنكبوت : 40].
فمن ظُلمِ النفس بمنع الزكاة: احتباسُ القطر عنه من السماء، ونَزعُ البركة من المال وتعريضه للآفات.
ومن ظُلمِ النفس بانتشار الزني والفواحش: ظهور الأوبئة والأمراض الخطيرة.
ومن ظَلمَ نفسه بتعاطي السموم كالخمر والمخدرات، جرَّ على نفسه بلاءً عظيمًا وأمراضًا فتَّاكة، وجنى على مجتمعه بلاءً كبيرًا.
اللهم لا شماته
راقبو اولادكم مع من يسيرون
حتى لا يحركون بالريموت كنترول
راقبوهم هم امانه في اعناقكم
راقبوهم لأنه إذا فات الفون
فلن ينفع الصوت
ولد طفل صغير يلعب مع اقرانه
ولد وهو لا يعرف معنى الحقد ولا الكراهية
ولا التكفير والتفجيرات
كان يلعب اللعاب الحب والحنان
اللعاب الطيبين اهل القلوب البيضاء
التي لا تعرف معنى الحقد ولا الكراهية
حتى احتطفته ايادي الظلاميين التكفيرين المتشددين لعنهم الله
غسلو عقله فخسر الدنيا والآخرهـ
ذلك هو الخسران المبين
الحمدلله على تطبيق السنة وشرع الله،،
اعتذر من الاملاء
الله يعز حكم ابن سعود
الله يعز حكم ابن سعود
الله يعز حكم ابن سعود
مجرم ومفسد وخذ جزاه في الدنيا
اللهم اهدي ضال المسلمين ..
اول شي اقولة الله لايردة لانة مارايح يرجع ثاني شي لمااالواحد يقول خل فلان او علان ينفعك الطاغي وراح ما ما يرجع ولايسمع الي تقولة بس قول للحاقدين والدواعش الكلاب المصعورة مصيركم زية خزي وعار انت عند ربك لاكن اهلك وقبيلتك الذين يستنكون افعالكم وش ذنبهم تجيبلهم العار والخزي يالي تشوف وتسمع وتقرى فكر في ابوك وامك واخوك واختك وقبيلتك ونفسك وقبل ذا كلة فكر في وطنك الذي اعطاك ورباك وعلمك وصرف عليك الكثير والكثير عشان تطلع عضو نافع وتنفع اهلك وبلدك وفي النهاية تفكر في خيانتة وتقتل ابوك وامك التي ياما صرخت وتئلمت وسهرة اليالي عشان تطلعك رجل يفع اهلة وبلدة وابوك الي شق وحفر الارض عشان يئكلك ويشربك ويما ذهب بك الى رقى المصحات عشان يشيل الونة الي فيك واخوك واختك وش ذنبهم ووش وضعهم مع زملاهم وزميلاتهم في المدرسة اوالجامعة اوالعمل انت بفعلك هاذا ماقتلت واحد مالة اي ذنب في هاذا كلة بل قضيت عى اسرة كاملة بل على قبيلة ووطن فكرو ياالشباب الي يفكرون في خيانت الوطن فكرفي امك ابوك اخوك فكرفي وطنك الذي اعطاك ومازال يعطيك وقبل هاذا كلة فكرفي الي خلقك وجعل منك رجل والسلام عليكم
اصلبوهـ صلب الكلاب
وخلوهـ عبرهـ
وعظة لمن لا يعتبر
الحمد لله على اقامة العدل-
الحمد لله رب العالمين قال تعالى ” ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب “
لاحول ولا قوة الا بالله .. هذي نهايتها وين الدواعش عنك الآن .. الله يحفظ أبنائنا وعيال بلدنا من الفتن واحفظ وطنا من الحاقدين والخوارج
اترك تعليقاً