لازال الأمير القطري تميم بن حمد في حاجة إلى مزيد من الخبرة السياسة والنضوج القيادي ليستوعب مشكلته مع مجلس التعاون الخليجي ومدى ضباب رؤيته للقضابا العربية والدولية .

تصريحاته الغير مدروسه تكشف استمرار الحقد القطري على دور المملكة في تحقيق الإستقرار بالمنطقة وهمجيته على باقي الدول الخليجية الملتزمة بمبادئها حيث قال : ” من المؤسف حقا أن استمرار الأزمة الخليجية التي كشفت عن إخفاق مجلس التعاون الخليجي في تحقيق أهدافه وتلبية طموحات شعوبنا الخليجية، ما أضعف من قدرته على مواجهة التحديات والمخاطر وهمش دورهُ الإقليمي والدولي ”
فيما اعتبر محللون أن كلمة أمير قطراستمرار لدور وسائل الإعام المشبوهه كأمثال ” الجزيرة ” للنيل من الدول العربية المناهضة للتمزق والإنقسام . .