تعتزم المرأة بالمملكة على الدخول لعالم ” الشيلات ” ، حيث اتخذت روان الشهري مُنحنى آخر قد يكون غريبًا في المجتمع، وأصبحت أول منشدة سعودية مقتحمة عالم ” الشيلات ” .
حيث كان هذا المجال في البداية قصرًا على الرجال دون النساء، والتساؤل هنا هو هل تستطيع المرأة السعودية أن تثبت قدرتها في هذه الخطوة الجديدة وتنافس الرجل في الظهور على ساحة ” الشيلات ” .
وفي هذا السياق، أوضحت الشاعرة تذكار الخثلان، أنها ليست معارضة ولا مؤيدة، فالأنثى أرقى من أن تقوم بأداء غناء ” شيلة ” ، فطبيعة الصوت الأنثوي صوت هادئ، ولابد أن تُقدم شيئًا يُناسب طبيعة صوتها ونغماته.
وتابعت: ” أن الشيلات في الغالب فيها روح الحماسة فهي رجولية أكثر من أن تتغنى بها الأنثى، لكن كل شخص وله وجهة نظره ورؤيته، فلا نستطيع أن نؤيدهم أو نعارضهم ” .
التعليقات
الشيلات تحتاج لحناجر جبارة
والحريم مدري كيف
بس عطونا شيله
خل نحكم?
الشيله وصوتها وحماسها ووقعها قويه على الانثى يعني بيكون اقوي من سباق السيارت بنت الجفالي مشتركة في سباق للمبتدئين في حلبة ابو ظبي وفازت بالمركز الاول والملاكمة الغامدية و متسلقة قمة افرست المحرق والغوصات والطيارت والمطربات والفنانات والممثلات والاعلاميات وعارضات الازياء وسجي لاعبة كرة القدم
الشيله وصوتها وحماسها ووقعها قويه على الانثى-وتخيل سياره صغيره مركبه بواري وايت-عوضا عن العادات والتقاليد-اما الحلال والحرام له لجنته الخاصه-
خلوها للحطات بظل الشيلات….
الشيله وصوتها وحماسها ووقعها قويه على الانثى-وتخيل سياره صغيره مركبه بواري وايت-عوضا عن العادات والتقاليد-اما الحلال والحرام له لجنته الخاصه-
اترك تعليقاً