كشف لقاء شبكة ” سي إن إن ” الأمريكية، أمس، مع ابني الإعلامي السعودي جمال خاشقجي؛ زيف إدعاءات بعض الوسائل الإعلامية القذرة التي تهدف للنيل من سمعة المملكة بعد أن وضع ” صلاح وعبد الله خاشقجي ” حداً لجميع المزايدات في أول ظهرر إعلامي لهما بالولايات المتحدة .

ووفقاً للمحللين فهناك إشارات واضحة لأولي الأبصار تخرس جميع الألسنة المضللة وعلى رأسها رفض الشقيقين تسييس القضية وتايدهما على ثقتهما بخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزير – حفظه الله -.

كما لفت المحللون إلى شفافية اللقاء كونه في الأراضي الأمريكية مما يؤكد بعد الشقيقين عن إي ضغوط سياسية خلال تصريحاتهما المؤيدة لعدالة التحقيقات السعودية التي ستفي بها عاجلاً .

فيما وجه الشقيقان طلب مستحيل على وسائل إعلامية عرفت بخستها وعلى رأسها ، ” الجزيرة ” وذلك بالكف عن إستغلال ملف ” خاشقجي ” واحترام مشاعر الأسرة المكلومة .