تجرد عدد من الاشخاص من نخوتهم، وقاموا بتصوير اعتداء جنسي تعرضت له إحدى النساء المغربيات، بدلاً من إنقاذها من بين يدي المعتدي.

وبالتطرق للتفاصيل، أثار هذا الأمر موجة من الغضب بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، لتبدأ الجهات الأمنية في إجراء تحقيق لأجل القبض على الجناة.

تجدر الإشارة إلى أن المديرية العامة للأمن الوطني كانت قد أعلنت أنّها ستتابع القضية، رغم أنّ الضحية لم تتقدم بشكوى.