توصلت دراسة أمريكية حديثة، إلى أن الارتباط في مراحل عمرية متقدمة يزيد من نسبة الاستقرار العاطفي ، ويحد من نسبة الطلاق.

وأضحت الدراسة أن العمر الأنسب للزواج يتراوح بين 28 و32 سنة، مشيرة إلى أن هذه الفئة تستمر في علاقتها على نحو أفضل.

وتقول الدراسة أن الأفكار الشائعة في وقت سابق، كانت تروج أن من يتزوجون في عمر متأخر يحافظون على علاقاتهم بصورة أفضل.

وأشارت إلى أن كل عام من تأخير الزواج بعد سن الـ45 يزيد احتمال الطلاق بنسبة 5% ، وبالتالي فإن من يتزوجون في سن مبكرة يواصلون الحياة معا أكثر مما يفعل غيرهم.