مازالت خريجات كلية التربية في انتظار التعيين عملًا بتوصية مجلس الشورى لوزارتي التعليم والخدمة المدنية.

وأعربت إحدى خريجات التربية عن ندمها للاتحاق بالتربية دونًا عن غيرها من الكليات، قائلة : ” أكبر خطأ ارتكبته في حياتي التحاقي في كلية التربية ” وذلك بعد أن تبين لها أنها لا تؤهلها للحصول على وظيفة.

وأوضحت أنها خريجة قسم جغرافيا ، وأتممت قرابة 15 عاما من التخرج ولا تزال عاطلة، رغم استيفائها جميع الشروط.

وأضافت: ” اجتزت كل العقبات،إلا عقبة الانكسار والانتظار، مرت الأعوام ومضى العمر ونحن نترقب فرصة التوظيف أسوة بزميلاتنا بالسلك التعليمي ” .