وضعت 50 سيدة متطوعة، تابعات لفريق السلام السعودي للبحث والإنقاذ، اسم السعوديات كأولى النساء اللاتي استطعن تنظيم فرضية تطوعية في العالمين العربي والإسلامي.

وتعد هذه الفرضية الأولى على مستوى الدول العربية، وتستهدف التدريب على التعايش مع التحديات التي يمكن أن تواجه أي سيدة في أي مجتمع.

وخاض الفريق الفرضية في أجواء مختلفة وظروف صعبة ومسارات وعرة، شملت مناطق مختلفة من الجبال والخنادق والمياه والتسلق.

كما تم بناء الخيام من قبل السيدات المشاركات والبحث عن الكنز وصيد الحيوانات والاستفادة منها وأكلها.