علَّق الإعلامي وليد الفراج، على قرار مكافحة المخدرات باتخاذ الإجراءات النظامية معه على خلفية تشبيهه اللاعب الأرجنتيني ليونيل ميسي بأنه مثل المخدرات.
وقال ” الفراج ” : ” خطأ في مفردة نتيجة عدم تذكر كلمه ” ادمان ” بالانجليزية لا تستحق التعامل مع ” زلة ” واضح إنها عفوية وتحويلها إلى محاولة تحريض بهذا الشكل ” .
وأضاف: ” الإخوة في مكافحة المخدرات شكرًا لاهتمامكم ونعتذر لكن ولكل من أزعجته الكلمه عن استخدام مفرده غير مناسبة أبدا ” .
وكان المتحدث الرسمي للمديرية العامة لمكافحة المخدرات، العقيد عبدالعزيز بن محمد كدسة، قد أعلن بأن ما تحدث به أحد الإعلاميين حول تشبيه لاعب مشهور بالمخدرات، الجميع يحبها – على حد قوله – غير مقبول.
خطا في مفردة نتيجة عدم تذكر كلمه "ادمان" بالانجليزية لا تستحق التعامل مع "زله" واضح انها عفوية وتحويلها الى محاولة تحريض بهذا الشكل الإخوة في مكافحة المخدرات @Mokafha_SA شكرًا لاهتمامكم ونعتذر لكن ولكل من أزعجته الكلمه عن استخدام مفرده غير مناسبة ابدا#الفراج_الجميع_يحب_المخدرات pic.twitter.com/YsHwbsEP0k
— وليد_الفراج# (@waleedalfarraj) October 13, 2018
اقرأ أيضًا:
التعليقات
عاد للظهور
خ ر ي ان بيض القطو
الله أعلم كانوا كافتينك الرجاجييل
حيا وجيهم?
??????????????
الأخ الفاضل عذاب الرحيل …
.. احسنت على هذا التعليق المبارك ،،
,, يعلم الله انه انشرح صدري وابهجت اساريري ، بعكس ماجاء في الخبر من لطخ الكلام وضيقة الصدر ,,
,, فـ شكراً لك وجزاك الله خير ,,
الفراج واخوه الله يصلحهم بس.
حتى كلمة ادمان مالها دااعي.
ودوه المختبر بس يسوي تحاليل
ليتهم بس يسووا له كشف دم هل هو يتعاطى او لا
لا حول ولا قوة إلا بالله ****
يالمكافحه لاتتنازلون حتى ما تنزل هيبتكم عند الناس…
وانت يالفراج دق على بورعي
– كان إبراهيم النخعي إذا طلبه من يكره أن يخرج إليه وهو في الدار قال للجارية : قولي له اطلبه في المسجد ولا تقولي له ليس هاهنا كيلا يكون كذباً .
– حُكي عن بعض الحكماء رأى رجلاً يُكثر الكلام ويُقل السكوت ، فقال : إن الله – تعالى – إنما خلق لك أذنين ولسانا واحداً ، ليكون ما تسمعه ضعف ما تتكلم به .
– روى الربيع بن صبيح أن رجلاً قال للحسن : يا أبا سعيد إني أرى أمراً أكرهه ، قال : وما ذاك يا ابن أخي ، قال : أرى أقواماً يحضرون مجلسك يحفظون عليك سقط كلامك ثم يحكونك ويعيبونك ، فقال : يا ابن أخي : لا يكبرن هذا عليك، أخبرك بما هو أعجب ، قال : وما ذاك يا عم ؟ قال : أطعت نفسي في جوار الرحمن وملوك الجنان والنجاة من النيران ، ومرافقة الأنبياء ولم أطع نفسي في السمعة من الناس ، إنه لو سلم من الناس أحد لسلم منهم خالقهم الذي خلقهم ، فإذا لم يسلم من خلقهم فالمخلوق أجدر ألا يسلم.
– قال جبير بن عبد الله : شهدت وهب بن منبه وجاءه رجل فقال : إن فلاناً يقع منك ، فقال وهب : أما وجد الشيطان أحداً يستخف به غيرك ؟ فما كان بأسرع من أن جاء الرجل ، فرفع مجلسه وأكرمه .
عن حاتم الأصم قال : لو أن صاحب خير جلس إليك لكنت تتحرز منه ، وكلامك يُعرض على الله فلا تتحرز منه .
– حدث أبو حيان التميمي عن أبيه قال : رأيت ابنة الربيع بن خثيم أتته فقالت : يا أبتاه ، أذهب ألعب ؟ قال : يا بنيتي ، إذهبي قولي خيرا .
– اغتاب رجل عند معروف الكرخي فقال له : اذكر القطن إذا وُضع على عينيك .
قال رجل لعمرو بن عبيد : إن الأسواري مازال يذكُرك في قصصه بشرٍ ،فقال له عمرو : يا هذا ، ما رعيت حق مجالسة الرجل حيث نقلت إلينا حديثه ، ولا أديت حقي حين أعلمتني عن أخي ما أكره ، ولكن أعلمه أن الموت يعُمنا والقبر يضمنا والقيامة تجمعنا ، والله – تعالى – يحكم بيننا وهو خير الحاكمين .
– قيل للمعافي بن معران : ما ترى في الرجل يُقرض الشعر ويقوله ؟ قال : هو عمرك فأفنه بما شئت !!
عن ابن عباس – رضي الله عنهما – قال : ما من شيء يتكلم به ابن آدم إلا ويكتب عليه حتى أنينه في مرضه ، فلما مرض الإمام أحمد فقيل له: إن طاووساً كان يكره أنين المرض ، فتركه .
قال عمر بن عبد العزيز : من علم أن كلامه من عَمَلِهِ ، قل كلامه إلا فيما يعنيه .
– قال الحسن بن صالح : فتشنا الورع فلم نجده في شيء أقل منه في اللسان.
– كان عبد الله الخيار يقول في مجلسه : اللهم سلمنا ،وسلم المؤمنين منّا .
– قال بعض السلف .. يُعرض على ابن آدم ساعات عمره ، فكل ساعة لم يذكر الله فيها تتقطع نفسه عليها حسرات ..
قال الحسن ابن بشار : منذ ثلاثين سنة ما تكلمت بكلمة أحتاج أن أعتذر منها .
قال بشر بن منصور : كنا عند أيوب السختياني فغلطنا وتكلمنا، فقال لنا : كفوا .. لو أردت أن أخبركم بكل شيء تكلمت به اليوم لفعلت .
وكان الشعبي إذا طُلب في المنزل وهو يكره خط دائرة وقال للجارية : ضعي الأصبع فيها وقولي ليس هاهنا .
وهذا في موضع الحاجة فأما في غير موضع الحاجة فلا ، لأن هذا تفهيم الكذب وإن لم يكن اللفظ كذباً فهو مكروه على الجملة.
– قال رجل للفضيل ابن عياض : إن فلاناً يغتابني ، قال : قد جلب لك الخير جلباً.
– قال عبد الرحمن بن مهدي : لولا أني أكره أن يُعصى الله تمنيت ألا يبقى في هذا العصر أحدٌ إلا وقع فيّ واغتابني فأي شيء أهنأ من حسنة يجدها الرجل في صحيفته يوم القيامة لم يعملها ولم يعلم بها.
قال رجل لبكر بن محمد : بلغني أنك تقع فيّ ، قال أنت إذاً أكرم عليَّ من نفسي .
– رُؤي بعض الأكابر من أهل العلم في النوم فسُئل عن حاله ، فقال : أنا موقوف على كلمه قُلتُها ،قُلتُ: ما أحوج الناس إلى غيث ، فقيل لي : وما يدريك ؟ أنا أعلم بمصلحة عبادي.
– قال عبد الله بن محمد بن زياد : كنت عند أحمد بن حنبل فقال له رجل : يا أبا عبد الله قد اغتبتك ، فاجعلني في حل ، قال :أنت في حل إن لم تعد ، فقلت له : أتجعله في حل يا أبا عبد الله وقد اغتابك ؟ قال : ألم ترني اشترطت عليه .
وجاء ابن سيرين أناسٌ فقالوا : إنا نلنا منك فاجعلنا في حل ، قال : لا أحل لكم شيئاً حرمه الله .
فكأنه أشار إليه بالاستغفار ، والتوبة إلى الله مع استحلاله منه .
– قال طوق بن منبه : دخلت على محمد بن سيرين فقال : كأني أراك شاكيا؟ قلت : أجـل ، قال : اذهب إلى فلان الطبيب فاستوصفه ثم قال : اذهب إلى فلان فإنه أطب منه ، ثم قال : أستغفر الله أراني قد اغتبته .
25- روي عن الحسن أن رجلاً قال : إن فلاناً قد اغتابك ، فبعث إليه طبقاً من الرطب ، وقال : بلغني أنك أهديت إليّ حسناتك ، فأردت أن أكافئك عليها ، فاعذرني، فإني لا أقدر أن أكافئك بها على التمام.
– وذكر عن أبي أمامة الباهلي – رضي الله عنه – أنه قال : إن العبد ليُعطى كتابه يوم القيامة فيرى فيه حسنات لم يكن قد عملها ، فيقول يا رب: من أين لي هذا؟
فيقول : هذا بما اغتابك الناس وأنت لا تشعر.
قيل لبعض الحكماء: ما الحكمة في أن ريح الغيبة ونتنها كانت تتبين على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا تتبين في يومنا هذا ؟
قال: لأن الغيبة قد كثرت في يومنا، فامتلأت الأنوف منها، فلم تتبين الرائحة وهي النتن ، ويكون مثال هذا ، مثال رجل دخل الدباغين ، لا يقدر على القرار فيها من شدة الرائحة ، وأهل تلك الدار يأكلون فيها الطعام ويشربون الشراب ولا تتبين لهم الرائحة ، لأنهم قد امتلأت أنوفهم منها ، كذلك أمر الغيبة في يومنا هذا .
– قال عبد الله بن المبارك : قلت لسفيان الثوري : يا أبا عبد الله ما أبعد أبا حنيفة عن الغيبة ، ما سمعته يغتاب عدواً له قط ، فقال : هو أعقل من أن يسلط على حسناته ما يُذهبها .
– روي عن عمر بن عبد العزيز أنه دخل عليه رجل فذكر له عن رجل شيئا ،فقال له عمر : إن شئت نظرنا في أمرك، فإن كنت كاذبا فأنت من أهل هذه الآية : { إن جاءكم فاسقٌ بنبأ فتبينوا} وإن كنت صادقاً فأنت من أهل هذه الآية { همازٍ مشاءٍ بنميم } وإن شئت عفونا عنك ؟ فقال : العفو يا أمير المؤمنين ، لا أعود إليه أبدا .
– قال رجل لعبد الله بن عمر – وكان أميراً – بلغني أن فلاناً أعلم الأمير أني ذكرته بسوء ، قال : قد كان ذلك ، قال فأخبرني بما قال حتى أظهر كذبه عندك ؟ قال : ما أحب أن أشتم نفسي بلساني ، وحسبي أني لم أصدقه فيما قال ، ولا أقطع عنك الوصال
خلوه يستاهل عشان مو اي كلمة يقولها على باله عادي حتى ولو على سبيل التنكيت فالأعلاميين صارو يقولوا كلام لايقال اتمنى محاسبته ليكون عبره لغيره
دائما وليد الفراج. يشطح. ويهذي بما لا يدري ويتدخل. باشياء لا تعنيه. بالعربي ملقوف. وإذا كنت. ممن يستعملون المخدرات. وهذا هو الواقع. لكن الله ساتر عليك. فغيرك لا وألف لا. لا تحكم على الجميع يا سفيه. طول السنوات الماضيه وهو يشطح. ويهذي ويتدخل بِنَا لا يعنيه. وملقوف. يجب محاسبته. وهذا لا يعفيك من العقوبة. لا تبرر. معروف هدفك. ولا تنطلي على المسؤلين والمشاهدين. عيب يا شايب. ولا يجب ان يترك.
قال رقع يابو مرقع:-قال شئ يترقع وشئ مايترقع،،
كنت ياوليد الفراج في برنامجك المشهور محترف في تصيد السقطات على الغير واليوم قلب الموضوع على من كان باالأمس مدرس ومعلم،،
الدنياء دواليك يوم لك ويوم عليك،،
ياشيخ الله يلعنك انت وبو بدر …. معك
الناس في ديره والفراج والقرني قهرهم في ديره
سمر ذالخوال محد د رى عنهم
السلام العليكم
ياخي لاتمسكون كل مبارات جحده انجز من عنده حشيش وشارب وزنكس ويعرف ساحر
نعنبوه مايخاف عنده خوات وحق بنات بعد
تشبيهك يبوبدر ماله داعي?
…
نطق بما بداخلة
حللوه
ايوة نط يابطل تو تو قبل يتلوك انت وجميع مفرداتك
خرشوك.. الي مثلك يجب ان يحسب لكل كلمه لا وبعد شايب… دق على بورعي
المهم ياليت مكافحة المخدرات تتمسك بتوعدها و تحاسبه ليكون عبره لكل مستهتر حتى لا تكون كلمة زله شماعه للمتجاوزين
اترك تعليقاً