أكد الكاتب الصحفي تركي الحمد، أن الصحفي المختفي جمال خاشقجي ظل معارضًا طوال 20 عامًا ولم يحدث له شيئًا، موضحًا أنه لم يكن له أي أغراض سوى وطنه.
وأضاف خلال لقاءه ببرنامج ” بالمختصر ” المذاع على فضائية ” MBC ” ، أننا يجب أن نسأل أنفسنا ” من المستفيد ؟ ” ، مجيبًا أن أطرافًا كثيرة مستفيدة من إثارة قضية بهذا الشكل كقطر وتركيا وإيران التي تريد تشويه صورة المملكة، مشيرًا إلى أن تنظيمات الإخوان هي مستفيدة كذلك من إثارة هذه القضية.
وأشار إلى أن أردوغان كان حاضنًا للإخوان وسينقلبون عليه في وقت ما، مؤكدًا ان السعودية لم تكن مستفيدة من إثارة هذه القضية، متسائلًا : لو أرادت السعودية شرًا به وجمال يدرك ذلك، فهل سيذهب بقدميه إلى حتفه ؟!! ” .
وأضاف : ” هذه أعمال مافيا وليس أعمال دولة ” ، لافتًا إلى أنه لو ثبت أن قطر هي من فعلت فستنتفي من عليها صفة دولة.
واختتم : ” هذا النظام سيزول لأنه مهدد للسلم الدولي والسلم الإقليمي والدول المجاورة له، مؤكدًا أن هذا النظام يذهب بقطر إلى حافة الهاوية ” .
التعليقات
…
السعودية في الطريق الصحيح بحمد الله وفضلة
أعيد وأكرر نفس التعليق
العالم تكالب علينا
شرق و غرب
جنوب و شمال
وطننا يحتاج تكاتفنا اكثر من اي وقت مضى
كثير ينتظرون طيحتنا و توجيه سهامهم علينا
ابتزاز و ضغط منقطع النظير
لسبب اننا نفضنا غبار الماضي و صحونا من سباتنا
لسبب ان طموحنا عنان السماء
لسبب اننا لا نرضى ان نكون في عالم ليس لنا فيه كلمة
جن جنون الغرب عندما بدأنا الاصلاحات
لا احد يريدنا ان ننهض
تابعوا الاحداث العالمية
و الاعلام و الكتّاب المرتزقة من عمان الى المغرب
قناة الجزيزة شغلها الشاغل فقط تهاجم المملكة
الكل ينتظر كسرتنا ان لم يكن اساساً مشارك فيها
واجب علينا كلاً في مجال عمله و كلاً في محيطه و كلاً مجتمعه ان يوصي بالتكاتف و الترابط و الالتفاف حول القيادة
هجمات مسعورة و خطط ضد المملكة ما يعلم بها الا الله
اسئل الحي القيوم ان يرد كيد الكايدين في نحورهم و ان يجعل تدبيرهم في تدميرهم
وان يحفظ علينا بلادنا و ولاة امرنا و امننا و اماننا و استقرارنا
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
لا حول ولا قوة إلا بالله
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
اللهمَّ صلِّ على محمَّد وعلى آل محمَّد، كما صليتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
اترك تعليقاً