لقى فتى عراقي، مصرعه إثر طعنات بالسكاكين من قبل مجهولين، قرّروا إنهاء حياته بذريعة ” الشكوك في ميوله الجنسية ” .

ووفقًا لوسائل إعلام عراقية، فإن الطفل البالغ 15 عامًا من العمر كان يعيش حياة طبيعية في بغداد قبل أن يقرر مجهولون إنهاء حياته بهذه الطريقة البشعة، الأمر الذي أشعل موجة ضب عارمة في البلاد.

وأوضحت أن الفتى حمودي المطيري، تعرّض إلى الاختطاف قبل أن يقتل بالسكاكين، مشيرة إلى أن أجهزة الأمن تعرّفت على هوية المجرمين.

وفي هذا الإطار، وضع موقع ” فيس بوك ” تشير إلى وفاة الفتى العراقي في صفحته، مذكور فيها : ” نأمل أن يجد الأشخاص الذين يحبون حمودي الراحة في زيارة ملفه الشخصي ليتذكروا حياته ” .