لقى فتى عراقي، مصرعه إثر طعنات بالسكاكين من قبل مجهولين، قرّروا إنهاء حياته بذريعة ” الشكوك في ميوله الجنسية ” .
ووفقًا لوسائل إعلام عراقية، فإن الطفل البالغ 15 عامًا من العمر كان يعيش حياة طبيعية في بغداد قبل أن يقرر مجهولون إنهاء حياته بهذه الطريقة البشعة، الأمر الذي أشعل موجة ضب عارمة في البلاد.
وأوضحت أن الفتى حمودي المطيري، تعرّض إلى الاختطاف قبل أن يقتل بالسكاكين، مشيرة إلى أن أجهزة الأمن تعرّفت على هوية المجرمين.
وفي هذا الإطار، وضع موقع ” فيس بوك ” تشير إلى وفاة الفتى العراقي في صفحته، مذكور فيها : ” نأمل أن يجد الأشخاص الذين يحبون حمودي الراحة في زيارة ملفه الشخصي ليتذكروا حياته ” .
التعليقات
في ظل الأوضاع الراهنة في العراق نشعر بالحنين لحكم صدام حسين رحمه الله عليه .
لا حول و لا قوة الا بالله
العراقيون يتمنون اليوم عودة نظام صدام حسين
حسبي الله ونعم الوكيل فيهم.
الله يرحمة هذا اسمه حمودي المطيري من مدينة الصدر في العراق المقطع في اليوتيوب الله يكون في عون اهله
سبحان الله
الله يرحمه
لاحول ولاقوه الا بالله
لاحول ولاقوه الا بلله
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ,,
شفت مقطع قتله وقد اخرجوا مصرانه…
لعنة الله عليهم..والحمد لله الذي انعم على هذا البلد بحكام يضربون بيد من حديد على امثال هالمجرمين
العراقيون تفلتو في الشوارع
وعاجبتهم البلطجه?
لاحــول ولا قــوة إلا بالله . الله يرحـمه ويجـعل مثـواه الجـنه .
اترك تعليقاً