وثق مقطع فيديو نادر نشره الحساب الرسمي لـ ” ذاكرة الماضي الجميل ” ،كلمة للملك فيصل بن عبدالعزيز -رحمه الله- أكد خلالها أن الدفاع عن كيان المملكة أهم من أي شيء آخر.
وقال الملك فيصل خلال المقطع : ” أقول عن عقدية ثابتة، أنه إذا لم ندافع بدمائنا وكياننا عن قضايانا فلن نكون أصحاب شأن ” .
وأضاف رحمه الله: ” نحن حينما نصارح بسياستنا لا يهمنا أن يزعل الشرق أو يتكدر الغرب ” .
وتأتي إعادة نشر المقطع بالتزامن مع التصريحات الأخير للسفير الكندي السابق للمملكة دينيس هوراك، واعترافه بارتكاب أخطاء أشعلت الخلاف مع المملكة.
وفي السياق ذاته ،كانت وزارة الخارجية الألمانية قد أعربت في وقت سابق عن أسفها ، لما شهدته العلاقات مع المملكة من سوء فهم الأشهر الأخيرة، متطلعة إلى أن يتجاوز البلدان ذلك، بحكم العلاقة القوية والاستراتيجية التي تربط بينهما.
التعليقات
إيييه يازمن الزمن الجميل ,,,,,
,, رحمك الله ياابو عبد الله ووالديَّا رحمة واسعه واسكنكم فسيح جناته .. آمين ,,
رحم الله شهيد القدس البطل
الملك فيصل بن عبدالعزيز
رحمة واسعة واسكنه فسيح جناته
بيض الله وجهك عذاب الرحيل
على ما اترفتنا به من معلومات
إنه الفيصل ملك من سالالة المللوك النادرة
إنه الفبصل من عجزن ارحام النساء ان يلدن امثاله
إنه سيدي الملك فيصل آل سعود وكفي
رحمك الله
هنا ابيات للفيصل رحمه الله
وقليل من يعرف انه كان شاعر
هنا ابيات للفيصل بشعرهـ
والكثير لم يكن يعلم انه شاعر
ولكنه لايحب الإكثار من الشعر
خشية المديح له
وكثير لم يكن يعلم عنه انه شاعر
وهو لايحب ان يعلم احد خشية
كثرة المديح له
انه لما كان أميرا للمنطقة الغربية الحجاز في الستينيات .. وكان وقتها شابا .. وكان يحب مداعبة بعض رجالة من الشعراء ..
ومن تلك المداعبات .. تلك التي حصلت مع الشاعر عبد الله بن لويحان الباهلي .. وكان يقول فيها رحمه الله
ألا يا من لقلبٍ كل ما جا الليل جاه خلاج
يلوج ويجتلد بالصدر والعربان ممسيني
انا متحيرٍ ما ادري عن المدخال والمخراج
الا واعمس رايي ما لقيت اللي يقديني
الا يا مجيب دعوة من تصافق فوقه الامواج
أنا بحماك يا والي الخلايق لا تخليني
ألا يا وجْد روحي وجد من خلّوه بالمسهاج
كسير الساق بنحور المعادين المغلّيني
الى من دك هاجوسي ولو اني على ديباج
ولو جَنّي جميع البيض غيره ما يـــــسليني
الا واهَني مخلوقٍ يفرّج ضيقة iiالادلاج
الى منه دخل بالسوق غادٍ له iiمياديني
ترى بعض العرب عمْلَه بروحه مثل عمل سراج
يضوي للعرب والنار في قلب iiالمسيكيني
فرد عليه الشاعر عبد الله بن لويحان فقال
الا يا مسندي دنياك ما تحتاج ما تحتاج
ترى اللي سالمٍ منها تعاقِب فيه رمحيني
تصبّر والفرج يا مسندي من والي الافراج
أكودك عقب صبرٍ تسعيد العشر عشريني
ورا ما تعتبر باللي يضدنّه ظلاف العاج
يورّد حمله الجاير ويصبح خاطره زيني
ألا يا من لقلبٍ كل ما جا الليل جاه خلاج
يلوج ويجتلد بالصدر والعربان ممسيني
انا متحيرٍ ما ادري عن المدخال والمخراج
الا واعمس رايي ما لقيت اللي يقديني
الا يا مجيب دعوة من تصافق فوقه الامواج
أنا بحماك يا والي الخلايق لا تخليني
ألا يا وجْد روحي وجد من خلّوه بالمسهاج
كسير الساق بنحور المعادين المغلّيني
الى من دك هاجوسي ولو اني على ديباج
ولو جَنّي جميع البيض غيره ما يـــــسليني
الا واهَني مخلوقٍ يفرّج ضيقة iiالادلاج
الى منه دخل بالسوق غادٍ له iiمياديني
ترى بعض العرب عمْلَه بروحه مثل عمل سراج
يضوي للعرب والنار في قلب iiالمسيكيني
فرد عليه الشاعر عبد الله بن لويحان فقال
الا يا مسندي دنياك ما تحتاج ما تحتاج
ترى اللي سالمٍ منها تعاقِب فيه رمحيني
تصبّر والفرج يا مسندي من والي الافراج
أكودك عقب صبرٍ تسعيد العشر عشريني
ورا ما تعتبر باللي يضدنّه ظلاف العاج
يورّد حمله الجاير ويصبح خاطره زيني
قصة عبرة للتاريخ
تحدث كيسنجر في مذكراته التي كتبها عن لقائه مع الملك فيصل عام 1973م ، حيث قال أن الملك استقبله متجهمًا ويبدو على وجهه الغضب وكأنه لا يريد أن يقابله ، فحاول كيسنجر أن يقوم باستفتاح حديثه بالمداعبة السياسية التي تخترق تلك القضية التي ذهب من أجلها فقال : “إن طائرتي تقف هامدة في المطار بسبب نفاذ الوقود ؛ فهل تأمرون جلالتكم بتموينها ؛ وأنا مستعد للدفع بالأسعار الحرة ؟ ، حينها لم يبتسم الملك بل رفع رأسه بكل عزة قائلًا :” وأنا رجل طاعن في السن وأمنيتي أن أصلي ركعتين في المسجد الأقصى قبل أن أموت ؛ فهل تساعدني على تحقيق هذه الأمنية؟؟؟
رحمة الله عليك يا فيصل عاش كبير ورحل كبير
هو وجميع ملوكنا عليهم رحمة الله
ونحن مع سلماننا
يد بيد هو يأشر ونحن لأمرة نتبعة
بلادنا عزيزة كبيرة بحكامها وابنائها رغم انف المتربصين
رحمه الله و اسكنه فسيح جناته
الله يرحمة ويجعل مثواه الفردوس
الأعلى
كان قول وفعل رحمةالله علية
اترك تعليقاً