رصدت قناة الإخبارية، لقطات مما يسمى ” لعبة الموت ” بين الطلاب أثناء موسم الاختبارات الدراسية، وذلك على خلفية نهاية الفصل الدراسي الأول للعام الجاري، وبدء فترة الاختبارات.
وتتكرر المخالفات والعادات السلبية والسلوكيات الخاطئة بين أوساط الطلاب، كمشهد معاد في هذه الفترة من كل عام، مستغلين غياب الأهل عن مراقبة أبنائهم خلال هذه الفترة.
فبعد ساعات قليلة من انتهاء الاختبار، يحتشد الطلاب في أماكن التفحيط المعروفة لديهم، ومن ثم تبدأ لعبة الموت باستخدام سياراتهم.
ويقود الطلاب سياراتهم بسرعة جنونية، ومن ثم يتوجهون يمينا ويسارا دون مراعاة وقوع أي حوادث مرورية، ليبدأ من هنا الخطر الحقيقي حيث تنقلب اللعبة إلى كارثة حقيقية ويتعرض العديد منهم للموت أو للإصابات الخطيرة.
وتضمنت أماكن التفحيط أيضا، مركز تسويقي للمواد المسكرة والمخدرة بين أوساط الطلاب، وسط محاولة مسوقي ” المخدرات ” لجذب شريحة استهلاكية جديدة من الطلاب إلى عالمهم المميت.
وبدأ نحو 27% من المفحطين هذه الممارسة السيئة بالمرحلة الدراسية، كما ظهر 70% من مدمني ” الحشيش ” بين أوساط الطلاب.
فيديو | #الإخبارية ترصد "لعبة الموت" بموسم الاختبارات. #الله_يعطيك_خيرها pic.twitter.com/sErWglDHju
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) January 5, 2018
التعليقات
الهادي الله … ولا الله يريح الناس منهم الموت رحمه في بعض الأحيان
أنا أتكلم عن مشكلة حقيقية وكارثة
من كوارث الشباب فمجتمعنا الله يصلحهم
وابو حفاظه جاي بديده
وقاعد يتفلسف
ياتعبان
كلها أسبوع أسبوعين باالكثير وأتخلص الأختبارات
ماقلنا كل يوم
والمفروض أنه يصير كل يوم
فهمت يابغل?
لاحول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ,,
دشير الله مكثرهم حسبي الله عليهم العقوبات ماعاد تنفع معهم لكن ما يهلكم الا دعاء المسلمين عليهم صدق المفسدين بالأرض
مايجيب طاري الحفاظه الا المتمرس فيها
فيك الخير ياركان
عليك باالحفايظ
وعب منها فمك بعد?
الى القرني … وش ودك يسوي فيهم المرور يجلس مرابط للدشير ماعندهم شغله غير الدشير ناقص تقول يغيرون لهم ولك الحفايظ ويرضعونكم بعد !! عالم عديمين تربيه ولاعبه فيهم الحبوب جعلهم في حريقه
الله يصلحهم ويهديهم
وين المرور والدوريات السرية
تغريدات المرور كل يوم
(أسمعك أصدقك أشوف فعلك أستغرب)
ومن أمن العقوبة أساء الأدب
نوم العوااااافي يامرورنا العزيز?
وألأسوأ هناك من يتصيد الوراعين … فالمفحط بعد الأستعراض يبحث عن اجمل ورع بين المتجمهرين ويركبه معه حتى يركبه
الله يهدي شبابنا…
تضييع أموال و أعمار إن لم يكن انتحار …
من أمن العقوبه… اساء الأدب
… هذولا ما هم اهل للدراسه..المفروض توظيفهم فوراً في معارض التشليح…
المفحط والمعزز لو كنت صاحب قرار لو صار عليه حادث والله مايتعالج بالمستشفيات الحكومية الا بفلوس
لاحول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ,,
,,, متى يعقلون ياترى ..؟؟
اترك تعليقاً