تفاعل مرابط بالحد الجنوبي، مع خبر وصله عن تفوق ابنه الدراسي بطريقته الخاصة؛ ونظم قصيدة شعرية خاطب فيها الابن، والذي يدعى “سيف”، وأوصاه باستثمار تفوقه لصالح الوطن الغالي.

وأظھر مقطع فیديو الابن سیف الشھري، يُبلغ والده خبر نجاحه في المدرسة ويھديه جائزة التفوق التي حصل علیھا من المدرسة الابتدائیة التي يدرس بھا، تقديرا وعرفانا لدور والده.

ورد الأب المرابط على خبر نجاح الابن سیف، بقصیدة معبّرة ومؤثرة وھو يحمل سلاحه دفاعا عن الوطن الغالي، بأنه كان يتمنى أن يكون معه، لكنه في مھمة وطنیة غالیة، مدافعا عن بلاد الحرمین، وأنه مستعد للشھادة في سبیله، موصیا ابنه بخدمة الوطن والتضحیة من أجله بكل غال ونفیس، وبطاعة ولاة الأمر.