أجرى باحثون من جامعة يورك البريطانية، دراسة على 3 آلاف مبحوث، أثبتت عدم وجود علاقة بين ألعاب الفيديو العنيفة والسلوك العدواني للطفل في الحياة الطبيعية.

وأظهرت نتائج الدراسة، أن ألعاب الفيديو لا تعزز تصرفات لاعبيها، ما يدحض نظرية غير علمية ظلت راسخة في الأذهان لعقود طويلة.

وشملت الدراسة، ان يطلب من المشاركين لعب ألعاباً تحتوي على أعمال قتل، واحدة بها شخصيات شبه حقيقية و الأخرى لا تظهر بها شخصيات، ثم حل ألغاز باستخدام كلمات، وكانت المفاجاة أن المشاركين الذين اندمجوا مع لعبة قتل شخصيات تشبه الحقيقية، لم يختاروا كلمات دالة على العنف بشكل كبير عن الفئة الأخرى.