قالت الكاتبة السعودية ريهام زامكة: ” سأقود وأدخل الملاعب، ليس حُباً في الكرة بل نكاية في المتنطعين، وبما أن والدي أهلاوي وكل فتاةٍ بأبيها معجبةٌ، أعلن انضمامي لنخبة مشجعي الأخضر، ولا أخفيكم استمعت لأهازيج الفريق وبدأت أحفظها وتعجبني: “نعشقه ونهواه إي بالله، هذا الأهلي ما أحلاه”.

وأضافت خلال مقال لها منشور بصحيفة “عكاظ ” بعنوان ” يا فرحة ما تمت ! ” كُنا نغط في سبات عميق أسماه البعض ” الصحوة “، والتي لم تكن في الواقع صحوة بقدر ما كانت “غيبوبة” يتم فيها ترحيل العقول تحت باب التحريم والتجريم.