لجأت قطر إلى معارضة جيرانها والتحريض عليها من خلال وسائل إعلام ” الظل القطرية” التي تستنزف الجيب القطري بمصروفات ضخمة، بيد أن اللافت إنشاء قطر لأغلب “مضخات التحريض” بعد اتفاق الرياض 2013!.

ومن أبرز وسائل الإعلام التي أسسها تنظيم الحمدين، قناة العربي في يناير 2015، وموقع “ميدل إيست أي” في أبريل 2014، وأنشأ صحيفة “العربي الجديد” في مارس 2014، كما أبرم اتفاقية موقع “هافينجتون بوست عربي” في يوليو 2015، ودعم “إخوان مصر” بقناة “مكملين” في فبراير 2014، وشبكة “عربي21” في نوفمبر 2013، ما يبرهن عدم جدية الدوحة في الالتزام باتفاق الرياض منذ يومه الأول، وفقا لـ عكاظ .